وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
وهو أشد أنواع قطيعة الرحم، إذ أخص الأرحام وأمسها ما كان بالولادة، فيتضاعف تأكد الحق فيهما، فهو كقطيعة الرحم، إما يكون ناشئا من الحقد والغيظ، أو من البخل وحب الدنيا، فيكون من رذائل إحدى قوتي الغضب والشهوة. ثم جميع ما …
+ ادامه مطلب