الشيخ احمد المطير: احياء الذكرى العاشرة على رحيل المرجع الديني أية الله العظمى الشيخ جواد التبريزي قدس سره الشريف في مجلس ال مطير هو الدين فاشحذ في حمايته سيفا ولاتبد للضلال من بأسهم خوفا فإن هوان المرء ضعف بدينه إذا كانت الأهواء تستامه ضعفا ففي وقتنا هذا رجوع عن الهدى فهذي
( نجم هوى ) في رثاء فقيه أهل البيت ( ع ) ، المرجع الديني الكبير ، شيخ الولاء ، ونصير الصديقة الشهيدة الزهراء ( عليها السلام ) ، آية الله العظمى ، الشيخ الميرزا جواد التبريزي ( طيب الله تربته ، ورزقنا شفاعته ) . نجمٌ هوى مِن أُفقِ
تحل علينا هذه الأيام الذكرى العاشرة لرحيل المرجع آية الله العظمى الشيخ ميرزا جواد التبريزي (ناصر الزهراء) قدس الله روحه الشريفة (ناصر الزهراء) هو المصباح الذي نبصر به إن داهمنا سواد الليل هو الغياثُ لنا بكل مُلِمَةٍ للأئمة لهم وكيلُ يروي الأنام والصخور الصماءِ تهوي جنات النفوس إليه سيبقى مابقيت
سيفُ الفقاهة ———- قد كنت ما زلت تحيا في حنايانا ذكراكَ تدكرةٌ نسمو بها شانا ذكراك تروي لنا تاريخ تضحيةٍ ظلَّ الزمانُ بها لليوم حيرانا لمَّا رأيتَ جيوشَ البدعةِ اتخذت لحربِ آل الهدى التشكيكَ ميدانا هناكَ قمتَ لنصرِ الدين ممتشقاً سيفَ الفقاهةِ للزهراءِ غضبانا وقُدتَّ معركةً جلَّت وقائعُها حطَّمت فيها
قصيدتي في مناسبة ذكرى رحيل العالم الرباني والفقيه المرجع اية الله الميرزا الشيخ جواد التبريزي قدس سره بحرٌ منٓ العلمِ تخشى موجَهُ القِمَمُ آيٌ منٓ الفضلِ في أثارِهِ حِكَمُ فخرُ الزمانِ جوادٌ من مناهلِهِ تَستافُ فقهاً لديهِ العُرْبُ والعجمُ كأنهُ آيةٌ تُتلى بيومِ ضَنَى أو سورةٌ كلُّها الاخلاصُ
رثاء ناصر الزهراء المرجع المقدس آية الله العظمى الشيخ ميرزا جواد التبريزي قدس سره : رُوَيدَك يا ناعي الفقاهةَ و الرَّشَد و لطفاً بآهاتي فقد ضَعُفَ الجَلَد نعيتَ فقيهاً جَهبَذاً قَلَّ نِدُّهُ تقيّاً و في الدنيا الدنيِّةِ قد زَهَد نعيتَ مَعينَ الاجتهادِ و نبعَهُ و صَرحاً منيعاً للولايةِ لا يُهَدّ
الفقيهُ التبريزي .. شلالُ الوَلاءِ وَإعصارُ العِدَاء يا ضلعَ فاطـمَ مَن سيبذلُ نفسَهُ لكَ فـادياً إنْ قـيلَ لمْ تتكـسرِ يا آهةَ الزهراءِ مَن يحـمي الحِمى إنْ قيـلَ عندَ جداركِ لمْ تُعـصَرِ يا طفلَهَا المقتول عصراً في الحشى مَن ينـبري إنْ قـيلَ لم تتـعفرِ هَا قد هوى فهـوى لواءُ دفاعهِ فعـليهِ
في رثا استاد الفقهاء الميرزا جواد التبريزي ره / العلامه الشيخ عبد الرحيم الغراوي ———————————————————————— الشيخ عبدالرحيم الغراوي النجف الأشرف غرة ذي الحجة 1434 هـ
في ذكرى مثال القداسة والورع والتقى فقيد العلم والعمل الصالح سماحة آية الله العظمى النجفي قدّس الله نفسه وطيب رمسه: بحر الأبيات من (الكامل) العلامة السيد عبدالستّار الحسني النجف الأشرف *******************************
يَا نَصِيْرَ الْبَتُوْلِ أيَّ مُصَابٍ أَيُّ رُزْءٍ بِهِ التَوَيْنَا جَمِيْعاً آهِ وَا آه أيُّ آهٍ عَلَيْنَا أيُّ دَرْبٍ سَتَرْتَضِيْهِ الـمَوَالِي يَا أبَا جَعْفَرِ الـجَوَاد الْـمُجَلِّي مَنْ لَنَا يَوْمَ نَكْتَوِيْ بالزَّوَايا مَنْ لنَا يَوْمَ لَا نِعَالَ ونَمْشِـي يَا لَهُ سَوْفَ يَصْطَلِيْ فِيْ حَشَانا إيهِ سَلْمَانَ ذَا الزَمَانِ أَتَرْضَى كَيْفَ قَدْ خِرْتَ