غالباً ما كان الطلاب الشباب الذين كانوا يقدمون لزيارة الفقيه المقدس الميرزا التبريزي (ره) يسألون الميرزا السؤال التالي: ماذا يتوجب علينا حتى تكون أعمالنا محط رضا ولي العصر(عج)؟ لكن الميرزا كان يلاحظ ظاهر هؤلاء الطلبة قبل أي شيء فإذا ما رأى أحدهم لا يتناسب لباسه مع شأنية طالب العلم أو
من سمات الفقيه المقدس الميرزا التبريزي+ سعيه الحثيث إلى إيصال رسالته للآخرين لاسيما تلامذته بكل حركة من حركاته وسكناته، فكانت أعماله هادفة ولايصدر منه فعل أو قول أمام الناس إلا عن دقة وحساب فائقين غالباً، فإذا ما دخل المسجد الأعظم لإلقاء دروسه صلى ركعتين ثم رفع يديه إلى السماء للدعاء
كان الفقيه المقدس الميرزا جواد التبريزي(ره) ملتزماً باصطحاب منديل أسود خاص لمسح دموع البكاء على مصائب أهل البيت(ع)، وقلّما ينسى اصطحابه معه، فقد يتفق أن يشارك فجأة في مجلس من مجالس العزاء ولايكون معه ذلك المنديل، لكن بالنسبة للمجالس التي يكون عنده علم مسبق بها فإنه يصطحب معه منديلان يمسح
أنا طالب علم واجهتني بعض الصعوبات والمشاكل بحيث جعلت من استمراري في الدراسة امرا حرجياً فهل يجوز لي ترك الدراسة؟ باسمه تعالى: ان طلب العلم غير ممكن بدون تحمل الصعاب والمشاكل وقلما تجد طالب علم لا يعاني من ضغوط الحياة، نعم هناك بعض الافراد الذين يعتمدون على آباءهم او مصادر
ما هي صفات طالب العلم الجيد، أرجو أن تنصحوننا؟ إن لفترة الشباب دور أساس في مستقبل طالب العلم، فإذا ما بنى نفسه وأحسن الاستفادة من وقته فإن مستقبله سيكون لامعاً مضيئاً، ومتانة الدراسة واكتساب المعنويات والتقرب إلى الله تعالى، وتهذيب النفس اُمور إن أولاها طالب العلم أهمية منذ أيام شبابه
من سمات الفقيه المقدس الميرزا التبريزي(ره) سعيه الحثيث إلى إيصال رسالته للآخرين لاسيما تلامذته بكل حركة من حركاته وسكناته، فكانت أعماله هادفة ولايصدر منه فعل أو قول أمام الناس إلا عن دقة وحساب فائقين غالباً، فإذا ما دخل المسجد الأعظم لإلقاء دروسه صلى ركعتين ثم رفع يديه إلى السماء للدعاء
من امتيازات الميرزا الفقيه المقدس الميرزا التبريزي(ره) المثابرة والجد، فبالاضافة إلى برنامجه المنزلي من المطالعة
يقول حجة الاسلام والمسلمين الشيخ نوري: حدّثني أحد الطلبة الآذريين قائلاً: لقد رأيت الميرزا التبريزي(ره) ذات يوم يتجه
جرت عادة الفقيه المقدس الميرزا التبريزي(ره) أن يصطحب معه كتابي «وسائل الشيعة» للحر العاملي(ره)
كان الفقيه الكبير المرحوم الميرزا جواد التبريزي(ره) دقيقاً وحذراً في حمل كتب الفقه والحديث، ولأجل أن يأخذ