کتاب – مدرس آیت الله العظمی میرزا جواد تبریزی ره http://portal.tabrizi.org Mon, 11 Apr 2011 10:45:13 +0000 fa-IR hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.6.2 ما هي صفات طالب العلم، أرجو أن تنصحوننا؟ http://portal.tabrizi.org/?p=2499 Mon, 11 Apr 2011 10:45:13 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2499 altalabate2

ما هي صفات طالب العلم الجيد، أرجو أن تنصحوننا؟

إن لفترة الشباب دور أساس في مستقبل طالب العلم، فإذا ما بنى نفسه وأحسن الاستفادة من وقته فإن مستقبله سيكون لامعاً مضيئاً، ومتانة الدراسة واكتساب المعنويات والتقرب إلى الله تعالى، وتهذيب النفس اُمور إن أولاها طالب العلم أهمية منذ أيام شبابه وابتداء دراسته الحوزوية( ۱ ) فإن توفيقه أمر محتم، ادرس لله واترك الأمر لله تعالى وستكسب النورانية بإذن الله التي ستعقبها السعادة الدنيوية والاُخروية.

واغتنم الفرص فإن الشباب سرعان ما يمضي وفقك الله.

—————————————————————

پی نوشت :

(۱) يقول الحاج كريم رهبر شقيق الميرزا جواد التبريزي المقدّس: قرر الميرزا التبريزي مع اثنين من زملاءه في المدرسة العصرية ترك مدرستهم والالتحاق بالحوزة العلمية، فأخفق الأول من زملاءه في المتابعة وعاد إلى مدرسته بعد أيام من تركها، وأما الثاني فكان حظه كحظ الأول إذ لم يستطع المتابعة فعاد بعد زميله الاول بايام إلى مدرسته لكن الميرزا كان قد شرع درسه الحوزوي بكل جدّ وحزم، ولا يفوتني أن أذكر بالذكاء الذي كان يتمتع به الميرزا فقد حاز في الدراسة العصرية على المرتبة الاُولى في الفصل الأول لكل منطقة آذربيجان، وبعد مرور عدة أيام قام مدير المدرسة بالاستعلام من والدي عن سبب تغيب الميرزا المرحوم فأجابه الوالد: إنه لا يرضى بالعودة إلى المدرسة ويرغب بأن يصبح من علماء الدين، لكن مدير المدرسة لم يقنعه ذلك الكلام فقرر التكلم مع نفس الميرزا+.

يتابع الحاج كريم رهبر قائلاً: فقام المدير بشراء بعض الهدايا وقصد حجرة الميرزا في المدرسة الطالبية التابعة للحوزة العلمية في تبريز وشرع بتقديم النصح له: بني! إنّ لك مستقبلاً نيّراً تستطيع أن تحصل على رتبة علمية كبيرة تفيد بها المجتمع و… واصر عليه كثيراً غير ان الميرزا مع كل احترامه لمدير المدرسة أجابه بالقول: «إنني أرغب أن أخدم في هذا السلك»، وعبثاً راحت جهود المدير في تقديم الوعود الكثيرة للميرزا باعطاءه الامتيازات ومساعدته في اُمور شتى حيث رفضها جملة وتفصيلاً وقال: «انني أرغب أن أكون طالب علم وأخدم الدين والمذهب وهذا هو الطريق الذي اخترته وسأطويه إلى آخره باذن الله تعالى».

وفي النهاية بلغ الميرزا بتلك النية الطاهرة ما كان يأمله من الأهداف الالهية وتمكن من تربية تلامذة أخيار وترك العديد من المؤلفات العلمية المفيدة، وقد وفق لاحداث تحول كبير في الحوزة العلمية في قرنه، فقد ترك جيلاً من أساطين الحوزة العلمية الأقوياء الذين تتلمذوا على يدي الفقيد الراحل.

– قال الحاج مير علي أكبر فردوس (وهو من خيّرين ومتديني تبريز، وكان على علاقة ومعرفة بالفقيه المقدس الميرزا التبريزي+ من زمن دراسته في المدرسة الطالبية في تبريز وكان وكيلاً وأميناً للميرزا في تبريز) في جمع من الناس: كان من الواضح التفات الطلاب إلى الميرزا حينما كان يتردد في المدرسة الطالبية واشارة بعضهم إلى بعض قائلين: انه طالب كثير الفضل موفق في دراسته وتحصيله، وكانوا يستغلون كل فرصة للاستفادة منه.

وأما مقامه العلمي فقد كان واضحاً على ذلك الشاب الذي كان يتمشى في المدرسة الطالبية ذلك الوقت، فقد كان يصرف جميع وقته في الدرس والبحث وكان عاشقاً لطلب العلم، وكان الطلاب يسعون لاستغلال فرصة تردده في أنحاء المدرسة أو أي فرصة ممكنة للاستفادة من علومه الغزيرة، وكان يتوقف لهم ويجيبهم على اشكالاتهم واستفهاماتهم بكل محبة، وكان يفرع على كل سؤال يتوجه إليه العديد من الفروع الاُخرى ويغني السائل من علمه.

– يقول حجة الاسلام والمسلمين السيد مرتضى الموسوي: لقد كان الميرزا التبريزي+ عجيباً في التزامه بالدروس; فقد كان موفقاً ومحطاً للعناية الالهية حيث أنه لم يعطل دروسه حتى ليوم واحد ضمن السنوات الخمسة عشر التي درستها عنده اللهم ما عدا يوم واحد! وقد تعجبنا كثيراً حينما أعلن عن تعطيل ذلك اليوم، فقد توجهت مع مجموعة من الأصدقاء إلى بيت الميرزا ذلك اليوم لنطمئن عن أحواله، فاستقبلنا ورحب بنا، ومن ظاهر حاله عرفنا أنه محموم.

ومن الاُمور الملفتة للنظر والتي تستحق الذكر وليس لها تفسير سوى عناية ولي العصر× به+ وهي تنظيم الدروس طوال السنوات الأربعة التي كان فيها مريضاً حيث كانت دروسه مستمرة ومنظمة طوال فترة العلاج، ولم يمنعه ذلك عن الاستمرار كما لم يدفعه ذلك إلى تعطيل الدرس، وهذا لم يكن ليحصل لولا عناية الحجة ابن الحسن العسكري×. لقد استمر بالقاء دروسه إلى آخر أيام الدرس في الحوزة العلمية واشتد مرضه في أيام عطلة الحوزة ، وبعد ۲۵ يوماً على اشتداد المرض التحق للقاء ربه.

ان للميرزا مكانة كبيرة في قلوب تلامذته، حيث لايعقد مجلس من المجالس التي يتجمعوا فيها إلا ويتناقلوا فيه ذكر الميرزا+، لقد كان الميرزا التبريزي+ حارساً أميناً مدافعاً عن مباني التشيع الحقة وناقلاً لعلوم آل محمد واليوم تفتخر الحوزة العلمية بتلامذة ذلك الفقيه المقدس، إنّ التحول العلمي في الحوزة العلمية كان رهناً لجهاد ذلك العالم الحر، اللهم زد في علو درجاته آمين يارب العالمين.

يقول الشيخ اسماعيل الكلداري البحراني: استيقظت صباح أحد أيام الشتاء فرأيت الثلج قد لف جميع أنحاء البيت، فوقعت في حيرة التردد بين الذهاب إلى الدرس وبين البقاء في البيت، أما في الخارج فقد كانت السماء تجود بما لديها من الثلوج وبعد جهد جهيد هيّأت نفسي وخرجت من البيت متجهاً إلى الدرس، وكان طريقي يمر من جانب حرم السيدة المعصومة÷، كانت الشوارع خالية من المارة لشدّة المطر وبرودة الجو، وفي أثناء الطريق إذا بي أرى طالب علم يمشي في ذلك الجو وقد غطّى رأسه بعبائته والسماء لا زالت ترسل بثلوجها الغزيرة، فغطت الثلوج عباءة ذلك الطالب، ولما اقتربت منه عرفت أنه الميرزا التبريزي+، كان يحمل بيده كتاب وسائل الشيعة فإذا بقدماي تضعفان عن المشي، وللحظة رحت أحدق بذلك الوجه النوراني ورحت اُحدّث نفسي بالرغم من كونه نائب الامام × ومع هذ السن المتقدم إلا أنه يجدّ السير إلى الدرس وأنا الشاب اُحدث نفسي بعدم المضي إلى الـدرس؟! فتأثرت لهذا المنظر كثيراً و كلما تذكرت هذا المشهد أغـوص فـي فكري واُحدث نفسي; إلهي كم هؤلاء مقربون من ساحة قدسك يصلون الليل

– بالنهار سعياً لحفظ الدين ونشر المذهب، وقد أحدث هذا المنظر تغييراً جذرياً في طريقة دراستي، رحم الله الميرزا فقد كانت جميع حركاته دروساً وعبر، لقد كان درسه الاول الذي علمنا اياه هو الولاء وحب أهل البيت^ وأوجد في قلوبنا تحولاً عظيماً، ثم علمنا بفعله وعمله كيفية طلب العلم والجدّ في التحصيل طابت ذكراه. يقول حجة الاسلام والمسلمين الشيخ حسين الكاتبي: لم اُسجّل على الميرزا التبريزي+ تعطيلاً واحداً في طول العشرين السنة التي درست فيها على يديه، فقد كنت أحضر درسي الميرزا الصباحي والمسائي، وفي أحد الأيام لم يحضر الميرزا إلى الدرس المسائي، فقلت لبعض الطلبة: وأخيراً سجلنا على الشيخ تغييباً واحداً! وتهيّأ الطلاب للخروج من مجلس الدرس وإذا بنا نرى الميرزا يدخل المسجد (محل الدرس)، فهمس الطلاب باذن بعضهم البعض:حتى في هذا اليوم الذي توقعنا فيه تعطيل الدرس قد حضر الميرزا+. سُئل الميرزا عن سبب تأخره عن الدرس؟ فأجاب: «لقد كانت ساعتي غير مضبوطة فوقع فيها الاشتباه لهذا لم أتمكن من الحضور في الوقت المقرر»، فإذا استثنينا بعض أيام المرض فإننا لا نجد الميرزا قد تغيب عن درسه، لقد كان يحترق بكل عشق كالشمعة ليربي طلاباً فضلاء مفيدون، وقد وفق بلطف الله تعالى في هذا واليوم نرى تلامذة هذا العالم الرباني يديرون دفة السطوح العالية في الحوزة العلمية.

يقول حجة الاسلام والمسلمين الشيخ رضا الانصاري: ذات يوم لم يحضر خادم حسينية أرك فبقي الباب مقفلاً لذا فان أغلب الطلاب الذين تجمّعوا على باب الحسينية تفرقوا شيئاً فشيئاً بعد أن يأسوا من مجيء خادم الحسينية، وفي هذه الأثناء جاء الميرزا التبريزي+ وبعد اطلاعه على الأمر وبدل أن يعلن تعطيل الدرس توجه

– إلى ما تبقى من الطلاب قائلاً: «اليوم نتابع درسنا في سرداب منتدى جبل عامل (بجانب حسينية أرك)».

وتوجه الميرزا إلى المكان المذكور وتبعه بقية الطلبة وتابع بحثه كما في سائر الأيام الاُخرى.

يقول حجة الاسلام والمسلمين الشيخ رضا الانصاري: ذات يوم وبينما كان الميرزا التبريزي+ يلقي درسه في حسينية أرك ايام الحرب المفروضة إذا بصفّارة الإنذار يعلو صوتها، وكان علامة على هجوم جوي للعدو الكافر، وفي هذه الأثناء وفي جو من الخوف والوحشة تهتز الحسينية على أثر انفجار مهيب، وكان من الشدة بحيث تناثر التراب من سقف الحسيينة على رؤوس الطلاب، وبعد هدوء الوضع قام الميرزا التبريزي+ بعد اطمئنانه على سلامة الطلاب باكمال الدرس طبق البرنامج اليومي.

طيّب الله روحه وذكراه وأكثر الماشين على خطاه، فإنه إضافة إلى التحول الكبير الذي أحدثه في السلك العلمي للحوزة كان المدافع الصادق عن الولاية كذلك، وقد أحدث فقده اليوم خلأ محسوساً.

إنا لله وانا اليه راجعون، رحمة الله عليه رحمة واسعة وحشره الله مع النبي المصطفى وآله الطاهرين الأطيبين، صلوات الله عليهم أجمعين، والحمد لله رب العالمين.

اخذت من کتاب النصایح آیة الله العظمی المیرزا جواد التبریزی (ره)

]]> سماحة الشيخ حسين الشوبائي الجويباري http://portal.tabrizi.org/?p=2258 Sat, 11 Sep 2010 10:58:27 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2258 shopaee

سماحة الشيخ حسين الشوبائي الجويباري

يعتبر هذا العالم بأخلاقه العالية والمشتهر بتواضعه للصغير والكبير – ثمرة من أهم الثمرات التي أنتجتها المدرسة الفقهية والأصولية التي أسى دعائمها سماحة المرجع الكبير آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي ( أعلى الله مقامه الشريف) فبمجرد أن أنهى الشيخ الجويباري مرحلة السطوح المتعارفة في الحوزة العلمية التحق بدرس الخارج لسماحة الميرزا (قدس سره) وبقي ينهل من نمير علمه لسنوات طويلة, حتى صار اليوم واحداً من العلماء الأفاضل الذين يُشار إليهم بالبنان, حيث تُعقد دروسه في (مدرسة السيد الكلبايكاني الدينية).

ويُعرف عن الشيخ الجويباري تتبعه الحثيث للآراء والنظريات الفقهية والأصولية التي أنتجتها عقول كبار محققي الفقه والأصول, كما اشتهر أيضاً بتحليله العميق لهذه الآراء التي يطرحها إذ يدرسها دراسة علمية دقيقة, وامتاز الشيخ الجويباري بقدرة فائقة على استحضار المسائل الفقهية في المجالس العلمية, مما حدا بالميرزا التبريزي ( قدس سره) إلى أن يجعله واحداً من أعضاء (لجنة الاستفتاءات الفقهية), وكان المرجع الراحل الميرزا التبريزي ( أعلى الله مقامه الشريف ) يحضر هذه الجلسة بصورة مستمرة, وقد أشار (قدس سره) مراراً وتكراراً إلى المكانة العلمية العالية للشيخ الجويباري , ونوّه في أكثر من مناسبة بفضل هذا الأستاذ الجليل, وأولاه عناية خاصة.

وبالإضافة إلى مكانته العلمية المهمة , فقد اتصف الشيخ الجويباري بالأخلاق والتواضع, وهذا واضح لكل من عاشره ورآه, ولذا أقبل الفضلاء على مجلسه متأثرين بسلوكه وشخصيته الفاضلة, ومع هذا وذاك عُرف عن الشيخ الجويباري مواظبته على التوسل بأهل البيت ( عليهم السلام) وقد رآه الناس مراراً عديدة وهو جالس في المجالس التي تُقام للتوسل بأهل البيت ( عليهم السلام ) بتواضعه المعهود, حيث كان يتخذ له زاوية من زوايا المجلس ويجلس فيها, يهتم الشيخ الجويباري بإقامة المأتم السنوي بمناسبة شهادة الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء (عليها السلام) حيث يقام العزاء في بيته (حفظه الله).

وفي الختام لابد من الاعتراف بأن هذا العالم يُعد مفخرة من مفاخر الحوزة العلمية , كما أنه ثمرة من الثمار اليانعة للدرس الفقهي والأصولي المبارك للراحل العظيم, آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي ( أعلى الله مقامه الشريف).

]]>
کتاب فقه الأخلاق والآداب http://portal.tabrizi.org/?p=1514 http://portal.tabrizi.org/?p=1514#respond Wed, 03 Feb 2010 12:05:57 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1514 – هل تجب، بل هل من الراجح طاعة الوالد في الأوامر الاعتباطية المحضة؟

لا تجب، نعم هي راجحة.

– هل من البر أن أضغط على أبواي ليستدينا بغية إرسالي لأداء فريضة الحج؟

الضغط على الأبوين ليس من البر وإذا كان فيه إيذاء لهما فهو محرم، والله العالم.

– إذا قال الوالد لولده: أنا أعلم أنه لا يترتب على سفرك ضرر عليك يا ولدي ولكن سفرك يؤذيني، وكذلك فراقك وعدم رؤيتك وابتعادك عني ولذلك أنهاك عن السفر فهل يحرم عندها سفر الابن أم لا؟

إذا كان السفر موجبا للأذية لم يجز، إلا إذا كان في ترك السفر ضرر عليه.

– إذا أراد شخص أن يسافر للدراسة في إحدى الحوزات العلمية، وبلده بحاجة إلى العلماء، ولكن سفره موجبا لعدم رضا الوالدين، وأذاهما، فهل يجوز له ذلك؟

إذا اطمأن بأنه قادر على أداء حاجة بلاده في تبليغ الأحكام الشرعية، جاز له السفر، وعليه السعي في إرضاء والديه، ولو بشفاعة بعض العلماء أو الوجهاء له عندهما، فان لم يتمكن فليس عليه شيء.

– هل يجوز الذهاب لطلب العلم الديني إذا لم يرضَ الوالدان بذلك، بحيث هدده بعدم إسكانه معهم ومقاطعته؟ وماذا لو وصل إلى حد الأذية؟

إذا كان الشخص ممن شهد أهل الفضل بأنه ذو استعداد وقابلية لأن يصير من الفقهاء وأساتذة الحوزة فلا بأس بذهابه لطلب العلم وإن لم يرضَ والده بذلك، وإلاّ فعليه تحليل رضا والديه، واللّه العالم

 

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=1514 0
کتاب النصایح اداب المتعلمین http://portal.tabrizi.org/?p=973 http://portal.tabrizi.org/?p=973#respond Sat, 09 Jan 2010 13:25:25 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=973 کتاب النصایح اداب المتعلمین المقدس المیرزا  التبریزی (ره) دار الصدیقة الشهیدة (س)

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=973 0
کتاب منهاج الصالحین جزء الثانی http://portal.tabrizi.org/?p=1415 http://portal.tabrizi.org/?p=1415#respond Thu, 24 Dec 2009 12:34:03 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1415 کتاب المنهاج الصالحین ج ۲

استاد الفقهاء آیة الله العظمی میرزا جواد تبریزی (ره)

مقدمة

كتاب التجارة

مقدمة

 

آداب التجارة

الفصل الأول: شروط العقد

الفصل الثاني: شروط المتعاقدين

البيع الفضولي

الفصل الثالث: شروط العوضين

الفصل الرابع: الخيارات

موارد جواز طلب الأرش

تذنيب في أحكام الشرط

الفصل الخامس: أحكام الخيار

الفصل السادس: ما يدخل في المبيع

الفصل السابع: التسليم والقبض

الفصل الثامن: النقد والنسيئة

إلحاق: في المساومة والمرابحة والمواضعة والتولية

الفصل التاسع: الربا

الفصل العاشر: بيع الصرف

الفصل الحادي عشر: في السلف

الفصل الثاني عشر: بيع الثمار والخضر والزرع

الفصل الثالث عشر: في بيع الحيوان

خاتمة: في الإقالة

 

كتاب الشفعة

فصل في ما تثبت فيه الشفعة

فصل في الشفيع

فصل في الأخذ بالشفعة

 

كتاب الإجارة

فصل وفيه مسائل تتعلق بلزوم الإجارة

فصل وفيه مسائل في أحكام التسليم في الإجارة

فصل وفيه مسائل في أحكام التلف

فصل وفيه مسائل متفرقة

 

كتاب المزارعة

كتاب المساقاة

كتاب الجعالة

كتاب السبق والرماية

كتاب الشركة

كتاب المضاربة

كتاب الوديعة

كتاب العارية

كتاب اللقطة

كتاب الغصب

كتاب إحياء الموات

كتاب المشتركات

كتاب الدين والقرض

خاتمة

كتاب الرهن

كتاب الحجر

كتاب الضمان

كتاب الحوالة

كتاب الكفالة

كتاب الصلح

كتاب الاقرار

كتاب الوكالة

كتاب الهبة

 

كتاب الوصية

فصل في الموصى به

فصل في الموصى له

فصل في الوصي

فصل في منجزات المريض

 

كتاب الوقف

فصل في شرائط الواقف

فصل في شرائط العين الموقوفة

فصل في شرائط الموقوف عليه

فصل في بيان المراد من بعض عبارات الواقف

فصل في بعض أحكام الوقف

إلحاق فيه بابان

الباب الأول: في الحبس وأخواته

الباب الثاني: فضل الصدقة وأحكامها

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كتاب النكاح

الفصل الأول: أقسام النكاح

الفصل الثاني: في الأولياء

الفصل الثالث: في المحرمات

الفصل الرابع: في عقد المتعة

الفصل الخامس: في جواز الاستمتاع بالإماء ونكاحهن

الفصل السادس: في العيوب

الفصل السابع: في المهر

الفصل الثامن: في القسمة والنشوز

الفصل التاسع: في أحكام الأولاد

الفصل العاشر: في النفقات

 

كتاب الطلاق

فصل في أقسام الطلاق

فصل في العدة

فصل في الخُلع والمباراة

كتاب الظِهار

كتاب الإيلاء

كتاب اللعان

 

كتاب العتق

الفصل الأول: في الرق

الفصل الثاني: في صيغة العتق

الفصل الثالث: في التدبير

الفصل الرابع: في الكتابة

 

كتاب الأيمان والنذور

الفصل الأول: في اليمين

الفصل الثاني: في النذر

الفصل الثالث: في العهود

 

كتاب الكفارات

 

كتاب الصيد والذباحة

الفصل الأول: في الصيد

فصل في ذكاة السمك والجراد

ذكاة الجراد

فصل في الذباحة

 

كتاب الأطعمة والأشربة

 

كتاب الميراث

الفصل الأول: الفروض

الفصل الثاني: موانع الإرث

الفصل الثالث: في كيفية الإرث حسب مراتبه

فصل في الميراث بالسبب

فصل في ميراث ولد الملاعنة والزنا والحمل والمفقود

فصل في ميراث الخُنثى

فصل في ميراث الغرقى والمهدوم عليهم

فصل في ميراث المجوس

خاتمة

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=1415 0
کتاب احکام النساء فی الحج و العمره http://portal.tabrizi.org/?p=1410 http://portal.tabrizi.org/?p=1410#respond Thu, 24 Dec 2009 10:50:02 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1410 کتاب احکام النساء فی  الحج و العمره استاد الفقهاء والمجتهدین آیت الله العظمی المیرزا جواد التبریزی ره

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=1410 0
کتاب احکام مناسک الحج http://portal.tabrizi.org/?p=11745 http://portal.tabrizi.org/?p=11745#respond Sat, 19 Dec 2009 12:51:24 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1358 احکام مناسک الحج

استاد الفقها و المجتهدین ایة الله المیرزا جواد التبریزی (ره)

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11745 0
کتاب منهاج الصالحین -الجزء الاول http://portal.tabrizi.org/?p=11743 http://portal.tabrizi.org/?p=11743#respond Wed, 16 Dec 2009 13:12:21 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1349 کتاب المنهاج الصالحین ج ۱

استاد الفقهاء آیة الله العظمی میرزا جواد تبریزی (ره)

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11743 0
کتاب الصراط النجاة http://portal.tabrizi.org/?p=11735 http://portal.tabrizi.org/?p=11735#respond Mon, 16 Nov 2009 13:32:19 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1197 کتاب الصراط جلد ۱،..۷
استاد الفقهاء آیة الله العظمی میرزا جواد تبریزی (ره)

مقدمة الطبعة الاُولى
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.

الإسلام دين الحياة ومنهجها القويم الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى لعباده، وكلّفهم به عن طريق الرسول الأعظم محمد(ص) والأئمة الأطهار المنتجبين من أهل بيته:، وقد قاد سفينة الشريعة بعد غيبة الإمام الحجة «عجّل الله تعالى فرجه الشريف» طائفة من العلماء الأعلام، الذين هم حجج الله على عباده، واُمناء الرسل ومبلغو أحكام العباد لينجوا يوم المعاد التي عليها المدار.

وكان مِنْ أبرز مَنْ حمل راية الشريعة في هذا العصر اُستاذ الفقهاء والمجتهدين السيد أبوالقاسم الموسوي الخوئي(ره) الذي تصدّى للمرجعية العامة مدة تزيد على عشرين سنة، فكان يكثر ورود الاستفتاءات والمسائل عليه، وكانت تلك الاستفتاءات والأسئلة متشعبةً تشعّب حياة المسلمين الحاضرة، وواسعةً تكاد تشمل جميع كتب الفقه وأبوابه، ومتطلعةً قد تستفهم عن الأمر الحادث والجديد، ونهجت في ذلك نهجاً مُعيناً فتركت أجوبة الاُستاذ الخوئي (ره) التي توافق نظري بلا تعليق، إلا ما أحتاج منها إلى توضيح أو بيان نكتة أو تدقيق في الصورة المفروضة، أما ما أُخالفه فيه فعلّقت عليه بعد تمام كلامه۱ وأضفت إليه الاستفتاءات التي حصلت لي طول حياتي، وبهذا صارت الاستفتاءات وأجوبتها ـ بحمدالله ـ كتاباً يشتمل على أكثر مسائل الابتلاء في عصرنا الحاضر، وبعد فإن العمل بهذا الكتاب وملحقه مجزئ ومبرئ للذمة إن شاء الله تعالى، والله وليّ التوفيق.

 

قم المقدسة

جواد التبريزي

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11735 0
کتاب القضاء و الشهادات http://portal.tabrizi.org/?p=11734 http://portal.tabrizi.org/?p=11734#respond Mon, 26 Oct 2009 13:06:14 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1101 کتاب القضاء و الشهادات استاد الفقهاء آیة الله العظمی میرزا جواد تبریزی (ره)

تحمیل

مشاهده

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11734 0