ره – مدرس آیت الله العظمی میرزا جواد تبریزی ره http://portal.tabrizi.org Tue, 03 Jul 2012 10:57:56 +0000 fa-IR hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.6.2 التعرف علی آية الله الشيخ هادي الشريف القرشي(ره) http://portal.tabrizi.org/?p=3288 Tue, 03 Jul 2012 10:57:56 +0000 http://ar.tabrizi.org/?p=3288

ولد الشيخ القرشي عام ۱۹۲۷ في مدينة القاسم بمحافظة بابل وبدأ بدراسة العلوم الدينية منذ ايام صباه على يد والده الذي كان معتمد المرجعية الدينية انذاك في مدينة القاسم ثم انتقل بعدها الى مدينة النجف الاشرف ونشأ مع أخوه الفقيه حجة الإسلام والمسلمين الشيخ هادي القرشي.

مؤلفاته ودراسته:
درس علم النحو دراسة وافية جداً وبقي يدرس هذا العلم في جامع الهندي بحدود ثمان سنين حتى صار من النحات ، من ثم درس بقيت المقدمات على يد أساتذة معروفين بالفضل والعلم والتقوى والمهارة. أمثال الشيخ حسين الاحسائي والشيخ بشير العاملي والسيد علي شبر وأخيراً اختص بأية الله الشيخ محمد طه الشيخ آل راضي.
وقد كتب إيضاح الكفاية ثلاث مجلدات و( حاشية على الروضة ) ومكاسب الشيخ الأنصاري.
ثم حضر البحث الخارج فترة موجزة عند السيد محسن الحكيم (قدس) ولازم الأمام الخوئي (قدس) عشرين عاماً وكتب معظم بحوثه في الفقه والأصول ولا تزال محفوظة في مكتبة الأمام الحسن (ع).
ألف موسوعة عن أئمة الهدى ومصابيح الإسلام وقد أستطاع بحمد الله وفضله أن ينهي هذه الموسوعة تدقيقاً وبحثاً جاداً عن سيرتهم وما عانوه في عصورهم من الفراعنة والطغاة، كما ذكر قسماً من تراثهم الرائع في مختلف شؤون الحياة في التربية والسياسة والإقتصاد والإجتماع وقد بلغت الموسوعة على ما يزيد على أربعين مجلداً، وقد ترجمت جميعها إلى اللغة الإنكليزية وبعضها إلى اللغة الفارسية وبصدد الترجمة إلى اللغة الفرنسية، والموسوعة ضمت المجلدات كالآتي: عن النبي محمد (ص) ثلاث مجلدات، وعن الأمام علي بن أبي طالب (ع) أحد عشر مجلداً، وعن فاطمة الزهراء (ع) مجلد واحد، وعن الأمام الحسن (ع) مجلدان، وعن الأمام الحسين (ع) ثلاث مجلدات ، وعن علي بن الحسين السجاد (ع) مجلدان، وعن محمد الباقر (ع) مجلدان، وعن جعفر الصادق (ع) سبعة مجلدات، وعن موسى الكاظم (ع) مجلدان، وعن علي بن موسى الرضا (ع) مجلدان، وعن محمد النقي التقي الجواد (ع) مجلد واحد، وعن علي الهادي (ع) مجلد واحد، وعن الحسن العسكري (ع) مجلد واحد، وعن المهدي (عج) مجلد واحد، وعن العباس (ع) مجلد واحد، وعن زينب (ع) مجلد واحد، وعن مسلم بن عقيل (ع) مجلد واحد.
أما البحوث الإسلامية فأول كتاب هو العمل وحقوق العامل في الإسلام وقد ترجم إلى بعض اللغات وفيه عرض شامل إلى مساوئ الأنظمة السائدة في مجتمعنا كالماركسية والرأسمالية وأن العامل لم يظفر بحقوقه كاملة إلا في الإسلام. ثم ألفت (النظام التربوي في الإسلام) وهو الآن يدرس في جامعة الرياض وفي لندن، ثم ألفت ( نظام الحكم والإدارة في الإسلام ) وهو من البحوث المهمة جداً فيه عرضاً شاملاً إلى جميع الأنظمة السائدة مع بيان ما يواجهها من المؤاخذات العلمية وعرض النظم الإسلامية التي أثرت عن أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) والذي عالجت جميع شؤون الحياة، ومنها النظام الاجتماعي في الإسلام ونظام الأسرة في الإسلام وحقوق المرأة في الإسلام والإسلام وحقوق الإنسان، مضافاً الإمامة في مدرسة أهل البيت، والتوحيد في مدرسة أهل البيت، هذه هي الشيعة، وأهل البيت في رحاب القرآن، أهل البيت في رحاب السنة، السجود على التربة الحسينية عند الشيعة، حياة زيد بن علي، قاعدة الفراغ والتجاوز.

وبفقده رحم الله يفقد الاسلام احد المفكرين سماحة العلامة والمؤرخ الكبير الشيخ باقر شريف القرشي

والله يحفظكم ويرعاكم

]]>
ينعى مدرس الميرزا جواد التبريزي (ره) سماحة العلامة الحجة الشيخ باقر القرشي(ره) http://portal.tabrizi.org/?p=3259 Thu, 21 Jun 2012 12:26:48 +0000 http://ar.tabrizi.org/?p=3259

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ)

      بوافر الحزن والأسى، ينعی مدرس آية الله العظمى الشيخ ميرزا جواد التبريزي (ره) رحيل العلّامة الجليل والمؤرّخ الكبير سماحة العلامة الحجة الشيخ باقر شريف القرشي(ره) الذي وظف عمره الشریف لخدمة الدين الإسلامي الأصيل، و لقد ترك سماحته آثاراً علميةً جمّة قلّ ما نجد له نظيراً، إن رحيل الشيخ القرشي خسارة كبيرة لا تعوض لما يتمتع به من إيمان راسخ وعلم واسع وخلق عالیة وهمة وإبداع، إن فقده مصيبة عظيمة وخسارة كبيرة ولوعة أليمة في نفوس عارفيه ومحبيه، فنعزي به وليّ الله الأعظم أرواح العالمين له الفداء وعموم شيعة أهل البيت (عليهم السلام) واسرته الكريمة ونرجو من الله تعالى أن يربط على قلوب ذويه بالصبر والسلوان، أنه رحيم ودود.

                                                           مدرس آية الله العظمى الشيخ ميرزا جواد التبريزي (ره)

                                                                                         قم المقدسه

                                                                        ۲۷ رجب المرجب سنة ۱۴۳۳ هـ.ق

]]>
بعض اللمحات التی لمحتها شخصیاً عن المیرزا جواد التبریزی (ره) http://portal.tabrizi.org/?p=2247 Wed, 08 Dec 2010 12:37:43 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2247 Z-KHABAZ

لستُ أنا هنا بصدد الحديث التحليلي عن شخصية المرجع الديني الكبير، سماحة آية الله العظمى، الشيخ التبريزي (طيب الله تربته، ورزقنا شفاعته) فإنَّ ذلك مما أعترف بعجزي وقصوري عنه، وإنما بصدد تجلية بعض اللمحات التي لمحتها شخصياً في شخصيته المباركة، والتي أجد من الضرورة تسجيلها وتخليدها، إذ لعلَّ غيري قد يفوته ذكرها.

بسم الله الرحمن الرحيم

۱ ـ اللمحةُ الأُولى : قوةُ التوكل.

من المراتب العالية جداً التي لا يصل لها إلا القلة من الأولياء : مرتبة التوكل، والتي تعني الاطمئنان التام، والثقة الكاملة بذات الحق سبحانه وتعالى، المنعكسة عن عمق المعرفة بالله، وقوة اليقين بجمال أفعاله وصفاته.

إذ ليس يقوى العبد على الوصول إلى شامخ هذه المرتبة، إلا فيما لو فَوَّضَ كل اُموره إلى خالقه المدبّر، مع الاعتقاد الجازم بأنه تعالى لا يصنع بعبده إلا ما فيه صلاحه، وترى العبد المتوكل في هذه المرتبة لا يعرف طريقاً إلى الأسباب الظاهرية التي قد توصله إلى مطلوبه، لأنَّ قلبه قد ارتقى عنها مرتقىً بعيداً، وصار بحيث لا يعرف سوى ربه سبباً.

وهكذا كان شيخنا التبريزي (طيب الله تربته، ورزقنا شفاعته) فإنه كان في عظمة توكلهِ اُعجوبةً من أعاجيب الزمان، وإنَّ مواقفه الشريفة لأوضحُ شاهد على ذلك، وسوف أكتفي بعرض موقف من مواقفه، فإنَّ فيه الكفاية للدلالة على ما اُريد الاستشهاد عليه.

وذلك عندما وقف موقفه التأريخي حول موجة التشكيك في مصائب السيدة الطاهرة، المظلومة الشهيدة (أرواحنا لتراب نعلها الفداء) فإنه قد توالت عليه حينها الكثيرُ من الرسائل والفاكسات المهددة والمتوعدة، وهذا ما أوجب إثارة مشاعر الخوف والقلق عند ذويه وأصحابه، فطلبوا منه مرافقته عند خروجه من محل تدريسه ـ حيث كان لا يرضى بذلك في سابق الزمان ـ غير أنه قد رفض ذلك أشدَّ الرفض، وقال : إنَّ التي بذلتُ نفسي للدفاع عنها، هي التي ستتكفّل بحفظي.

وهكذا كانَ يخرجُ ـ كما كنّا نراه ـ من محل درسه في المسجد الأعظم، بجوار حرم كريمة الأئمة، وسليلة أهل العصمة (عليها أفضل الصلاة والتحية) ويتجه إلى بيته وحيداً، من غير أن يرافقه أحد، مع أنَّ تلك الفترة كانت من أصعب وأشدّ وأحرج الفترات التي عاشها (رضوان الله عليه)، حيث كان فيها مُعرّضاً للخطر والضرر في أيّ لحظة، ولكنه مع ذلك لم يأبه ولم يعبأ، وهذا إن كان يكشف عن شيء فهو يكشف عن عمق يقين المعرفة لديه، وعظمة ثقته بالله وجنوده (عليهم السلام)

۲ـ اللمحةُ الثانية : الاهتمام بمأساة سيد الشهداء (ع).

هُنالكَ ظاهرة عجيبة في مسيرة الآية التبريزي (قده) تشد المتأمل إليها، وهي انشداده إلى مأساة سيد الشهداء الحسين (عليه السلام)، وكان لهذا الانشداد عدّة مبرزات تجلّت في مواقفه وأقواله، وسوف أكتفي بعرض أحدها، لأنه كفيل بإبراز تلك الحالة الولائية عنده من ناحية، وإزالة الغبار عن بعض المفاهيم والتصورات المشوّهة من ناحية اُخرى.

والموقف الذي ألمحتُ إليه، هو : أن الشيخ التبريزي (قده) كان شديد الاهتمام بخطباء المنبر الحسيني الشريف، وحريصاً جداً على تقديرهم وتبجيلهم، ولم يكن هذا منه (طيب الله تربته) إلا لأجل أنّ الخطباء الكرام (أعزّهم الله تعالى) هم أصوات الخطب الحسيني، من خلال إثارتهم وعرضهم لمصائب سيد الشهداء الحسين (ع) والصفوة الطاهرة من أهله وصحبه.

فكان (قده) إذا عُرِّفَ لديه خطيب بأنه من أهل المصيبة والإبكاء، يبتهج بذلك للغاية، ويُظهر له تمام التقدير والاحترام، وهو بهذا يريد أن يبيّن بأنَّ قيمة المنبر الحسيني تكمن في مقدار ما يحتويه من إثارة معالم مظلومية أهل البيت (عليهم السلام) وإلهاب الوجدان العاطفي والولائي في نفوس مَن يجتمعون تحت ظلاله الوارفة.

ففي الوقت الذي تتعالى فيه الصرخات من هنا وهناك بانعدام دور المنبر الحسيني الشريف، وأنه لا زال يسير في ركب التخلف، وأن خطباء المنبر لا همَّ لهم إلا استدرار الدمعة وإثارة المظلومية، نجد أنَّ المرجع الراحل (قده) يؤكد على خطأ مثل هذه المفاهيم، من خلال تعظيمه لخطباء الدمعة الحسينية والصرخة الفاطمية، والإشادة بهم والتنويه بفضلهم.

وهو بهذا يكرس المفاهيم المستقاة من روايات أهل البيت (عليهم السلام)، فإنَّ المتتبّع لها يصل إلى أنّ الغاية المنشودة لهم (عليهم السلام) من وراء تأسيس المآتم الحسينية، وتشييد المنابر الشريفة، هي : تأجيج الحالة العاطفية لأتباعهم، من خلال عرض مصائبهم ومظلوميتهم، إذ أنَّ هذا كفيل بمضاعفة عواطف الولاء لهم (ع) من ناحية، وبتحريك مشاعر العداء تجاه أعدائهم وقتلتهم وغاصبي حقوقهم (عليهم أشد اللعنة والعذاب) من ناحية اُخرى.

والشاهدُ على ما ذكرناه : «ما وردَ عن الإمام الصادق (عليه السلام) من أنه قال للفضيل : تجلسون وتتحدثون ؟ قال: نعم، جعلتُ فداك، قال: إن تلك المجالس اُحبها، فأحيوا أمرنا، رحمَ الله من أحيى أمرنا، يا فضيل من ذكرنا أو ذُكرنا عنده، فخرج من عينه مثل جناح الذباب، غفر الله له ذنوبه، ولو كانت أكثر من زبد البحر».

فإنه ليس يخفى على المتأمل في هذه الرواية الشريفة، كيف أن الإمام (عليه السلام) قد اعتبر أن قيمة المجالس التي يجتمع فيها الشيعة، إنما هي بذكر أهل البيت (عليهم السلام) الموجب لتحريك الدموع ليس إلا، مما يعني أن الغاية المحورية التي ينشدها المعصومون (عليهم السلام) من وراء الدعوة إلى المآتم الحسينية الشريفة هي الدمعة أولاً وآخراً.

ولا يعني هذا التقليل من أهمية الاستفادة من المنابر الحسينية الشريفة في إيصال معارف المعصومين (عليهم السلام) لشيعتهم، ضرورةَ أنَّ الاستفادة من آلية المنبر الشريف في نشر المعارف الإلهية، هو الآخر من مصاديق إحياء أمر أهل البيت (عليهم السلام)، حيث ورد عن الهروي أنه قال: «سمعت الإمام الرضا (عليه السلام) يقول : رحم الله عبداً أحيى أمرنا، قلتُ : وكيف يحيي أمركم ؟ قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس».

فالاستفادة من المنبر الحسيني في نشر معارف الأئمّة (عليهم السلام) لاريب في رجحانها، لاندراجها ضمن عمومات الإحياء، غير أنه ليس هو الهدف الأساس الذي تكمن وراءه قيمة المنبر الحسيني وخطبائه، بل القيمة كلها كامنة في مدى إثارة المنبر الحسيني لمظلومية المعصومين(عليهم السلام) ونشر مصائبهم المفجعة، وهذا هو ما كان يؤكد عليه الشيخ التبريزي (طيب الله ثراه) في تعامله مع خطباء الدمعة الحسينية.

۳ـ اللمحةُ الثالثة : بذلُ النفس في تحصيل العلم.

كانت هنالك خصوصية يتمتع بها الشيخ التبريزي (قدس سره) لم ألحظها عند غيره من معاصريه، وهي خصوصية (قوة الاستحضار) بحيث كان ذهنه الشريف أشبه شيء بجهاز الحاسب الالكتروني، فما كنتَ تطرح عليه فرعاً من الفروع الفقهية، إلا وكان ينحدر كأنه السيل، فكانَ ـ في أغلب الأحيان ـ يستعرض متون الروايات المرتبطة بذلك الفرع، بل ويستحضر حتى أسانيد الأخبار، إلى جانب استحضاره لسائر الكبريات الاُصولية المرتبطة بصغرياتها، وكأنكَ قد ضغطتَ – بسؤالكَ له – على زرٍ من أزرار جهاز الحاسوب، ليوافيك بجميع المعلومات المتعلقة بسؤالك بكل تفصيل ودقة.

وقد أثارت قوةُ استحضارهِ هذه روحَ الفضول عندي ذاتَ مرة، فسألته وقلتُ له : مولانا،كيف يستطيع الطالب أن يجعل قوة الاستحضار لديه بهذه المثابة ؟ فأجابني قائلاً : أيها السيد، إنَّ هذا يحتاج إلى جهد كبير.

والأمر كما أفاده (عطر الله مثواه) إذ أن التوفر على قوة الاستحضار، كما يتوقف من ناحية على نضج قوة الذاكرة لدى الطالب، كذلك يحتاج إلى بذل الجهد المضاعف في تحصيل العلمين العظيمين : الفقه والاُصول، وما يرتبط بهما من معارف رجالية وحكمية وكلامية و… .

وإنَّ المستوى الشامخ الذي كان عليه شيخنا التبريزي (قده) في قوة الاستحضار، لمؤشر واضح على مدى الجهد الشديد الذي قد بذله (طابت في أعلى الجنة نفسه) في طريق تحصيل معارف المعصومين (عليهم السلام) حتى أصبح في طليعة فقهاء الطائفة المحقة في المرحلة المتأخرة.

وفي الختام: أجد نفسي متحيراً أمام شخصية هذا العلَم العملاق، لذلك فإنني أستحث الخطى من أجل إنهاء هذه السطور بشكل عاجل، وإنه ليطيب لي أن أختمها بذكر نفحة من نفحات شيخنا المقدس في أواخر أيام حياته، حيثُ كانَ في ظل الضعف والمرض ـ وهو على سرير الموت ـ لايترنم لسانه المبارك بشيء من الكلام، إلا بكلمة واحدة، وهي كلمة : (يا زهراء) إذ أنَّ هذا الاسم المقدّس قد انتقشت حروفه على صفحات قلبه وبذلک جری علی لسانه، فصار لا ينتشي ولا يطرب ولا يلتذ إلا بذكر اسم السيدة الشهيدة الزهراء (أرواحُ جميع ما خلقَ اللهُ لها الفداء) لأنه ذاب عشقاً فيها، وولاءً لها، والعاشق لا يلتذ إلا بذكر معشوقه، فكانت حياته مع الزهراء، ومماته مع الزهراء، وسنراه ـ إن شاء الله تعالى ـ يوم القيامة، وهو يحمل أكبر راية كُتبَ عليها : (يا لثارات الزهراء).

وإنا لله وإنا إليه راجعون

ضياء السيد عدنان الخباز

قم المقدسة : ۳ / ۱۱ / ۱۴۲۷ هـ

]]> الدورة الصيفية في مدرسة وحسينية – سورية ، سيّدة الشام http://portal.tabrizi.org/?p=1942 Sat, 14 Aug 2010 11:33:55 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1942 انتهاء الدورة الصيفية في مدرسة وحسينية استاذ الفقهاء والمجتهدين الميرزا جواد التبريزي(رحمه الله) في سورية ، سيّدة زینب (سلام الله عليها)

دامت بحول الله وقوّته شهرين الدورة الصيفية (للإمام المهدي(عج)) للأطفال والطلائع والشباب في حسينية استاذ الفقهاء والمجتهدين الميرزا جواد التبريزي(رحمه الله) في سورية ـ سيدة زینب (سلام الله عليها) وكان الهدف من هذه الدورة الصيفية هو تربية وتعليم الأطفال والطلائع والشباب مع معالم أهل البيت(عليهم السلام). ونحمد الله على أنها كانت ذانتائج قيّمة. وبالإضافة إلى التربية والتعليم المأخوذ من القرآن والحديث والفقه (المسائل الشرعية) والشعائر الحسينية كان هناك تفريح سالم لهم اختص اطراف الشام.

****

scan0004

scan0005

scan0007

scan0006

scan0008

]]>