جواد – مدرس آیت الله العظمی میرزا جواد تبریزی ره http://portal.tabrizi.org Mon, 26 Sep 2011 13:07:56 +0000 fa-IR hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.6.2 مجلس التوسل باسم الميرزا جواد التبريزي (ره) +صور http://portal.tabrizi.org/?p=2790 Mon, 26 Sep 2011 13:07:56 +0000 http://ar.tabrizi.org/?p=2790 لقد اُقيمت مجلس التوسل بأهل البيت (عليهم السلام) باسم استاذ الفقهاء والمجتهدين الميرزا جواد التبريزي (قدس سره) في التاريخ ۱ مهر ۱۳۹۰هـ ش .

 

]]>
وصية استاذ الفقهاء ومحيي الفاطمية http://portal.tabrizi.org/?p=2681 Wed, 25 May 2011 11:31:39 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2681 vasiyat-mirza-javad-tabrizi

وصية استاذ الفقهاء ومحيي الفاطمية آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي (ره)

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعداءهم

أنا في حال تشييع جنازتي ونقل جثماني إلى قبري على أيدي تلامذتي الأعزاء الذين تعبت في تربيتهم، ولم أعرف التعطيل يوماً، ولم أترك النصيحة لهم أبداً، ولم أنصح نصيحة قبل أن أعمل بها. نصيحتي اليوم لجميع المؤمنين الغيارى هي الدفاع عن مسلّمات المذهب الحق، وأن لايعطوا لأحد مجالاً للتشكيك وإلقاء الشبهات في أذهان العوام خصوصاً في قضية الشعائر الحسينية، فإن حفظ المذهب في هذا العصر يتوقف على حفظ الشعائر الحسينية. أنصحهم أيضاً بالمثابرة على تحصيل العلوم الدينية مقارناً لطلب رضا الله والتقيد بالتقوى. ولقد كنت طالب علم طول عمري وصرفت كل أوقاتي وخصوصاً زهرة شبابي في الدرس والتدريس وخدمة الحوزة العلمية من أجل أن تبقى آثار خدماتي العلمية في تلامذتي. أيها الطلبة الأعزاء إن لواء هداية الناس بأيديكم، فلا تتوانوا عن طريق الهداية، ولا تقوموا بأي عمل يؤذي صاحب العصر والزمان(عج) فإنه ناظر لأعمالنا ومحاسب عليها. أعزائي المؤمنين لا تنسوني من دعائكم كما كنت أدعو لكم، فإني أحد خَدَمة المذهب الحق الذين لم يسأموا يوماً من خِدمة طريق أهل البيت(ع)طلباً لرضا البارئ عز وجل. وأخيراً اُكرر طلبي وتوصيتي لكم بالمحافظة على الشعائر الحسينية وتأييدها ضمن رجائي منكم الدعاء لي في مواطن الدعاء ومظان الإجابة.

[slideshow]

]]>
مدرسین و طلاب مدرس یقیمون مجلس اجلال و تقدیر لروح المرحوم العلامة الشیخ محمد علی العمری (ره) http://portal.tabrizi.org/?p=2394 Sat, 05 Feb 2011 12:32:08 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2394 al-amri3

بسم الله الرحمن الرحيم

(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَی نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلوا تَبْدِيلاً).

ببالغ الحزن والأسی نرفع أحر التعازي لمولانا صاحب العصر والزمان أرواحنا له الفداء برحيل

العلامة المجاهد الشيخ محمد علي العَمري (طاب ثراه)

فلقد خسر بفقده شيعة أهل البيت(عليهم السلام) حصناً منيعاً من حصون التشيع وركناً شامخاً وعماداً حامياً لأيتام آل محمد.

كما كان مثالاً رائعاً للعالم العامل بعلمه فقد سجّل بعمره المبارك تاريخاً حافلاً بالجهاد والتضحية والصبر والتحمل لألوان الأذی وأصناف الاضطهاد الطائفي، كما كان مصداقاً بارزاً للأب الرحيم العطوف علی المؤمنين وكان وجهاً للموالين حارساً للعقيدة الحقّة مدافعاً عن حريم مذهب أهل البيت(عليهم السلام) متفانياً في خدمة المؤمنين وقضايا الطائفة المنصورة، ففي فقده خسارة عظيمة وبهذه المناسبة سيقام مجلس إجلال وتقدير لروح الفقيد السعيد وذلك في يوم الخميس الساعة العاشرة صباحاً بتاريخ ۶ / ربيع الاول المبارك / ۱۴۳۲ ق، الموافق لـ ۲۱/۱۱/۱۳۸۹ ش، في مدرس استاد الفقهاء والمجتهدين الميرزا جواد التبريزي(رحمه الله) ولذا نهيب بالأُخوة المؤمنين إلی الحضور والمشاركة ولكم الأجر والثواب.

ورحم الله الفقيد الغالي وحشره مع المصطفی وآله الطاهرين.

اساتذة وطلاب مدرس آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي (قدس سره)

]]>
سماحة الشيخ الگنجي (حفظه الله ) http://portal.tabrizi.org/?p=2172 Thu, 02 Sep 2010 16:25:55 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2172 all

سماحة الشيخ الگنجي (حفظه الله )

واحد من أشهر وأبرز تلامذة شيخ الفقهاء والمجتهدين المرحوم آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) . يعتبر الشيخ الگنجي في الوقت الحاضر أستاذاً من أبرز الأساتذة المهمين في تدريس البحث الخارج فقهاً وأصولاً؛ إذ يتولى تدريس حلقة علمية حافلة في >مسجد السلماسي< في مدينة قم المقدسة, وقد امتاز ببيانه الرشيق وقدرته الفائقة على شرح وتسهيل المسائل الدقيقة في الفقه والأصول وإيصالها واضحة إلى أذهان طلبة العلم, كما يُعرف عن بحثه بأنه بحثٌ جَمَع بين عُمق المطلب وإشراقة البيان؛ ولذا أقبل على درسه الشباب الفضلاء من طلبة العلم, فتجد أن >مسجد السلماسي< مكتظ بحضور طلبته الأفاضل.

كان الشيخ الگنجي من أركان لجنة الاستفتاءات في أيام مرجعية آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) , كما يعتبر واحداً من أولئك الطلبة الذين احتضنهم المرجع الراحل (قدس سره) وخصّهم برعايته, وممن أقرّ له الميزرا (قدس سره) بالمراتب العلمية العالية.

وقد شارك الشيخ الگنجي في البعثات السنوية للحج التي كان يرسلها المرجع التبريزي (قدس سره) سنوياً, وكان لحضوره في تلك البعثات أثر مبارك؛ إذ كان يمتلك ذوقاً فقهياً رفيعاً, وإحاطة شاملة بمسائل الفقه, وخصوصاً تلك المسائل التي تتعلق بفريضة الحج, فكان يوّظف ذلك في حل ما أشكل على الحُجّاج فهمُه من المسائل الفقهية المعقَّدة التي عُرف بها باب الحج.

كان الشيخ الگنجي – قبل البدء بتدريس الخارج – من أمهر وأفضل الأساتذة لكتاب >كفاية الأصول< حيث كان معروفاً عنه الإحاطة بمطالب الكتاب, والقدرة الفائقة على إيضاح المسائل الغامضة والمبهمة التي اشتهر بها هذا الكتاب.

يفتخر سماحة الشيخ الگنجي اليوم بتتلمذه على يد الشيخ التبريزي >أعلى الله مقامه الشريف< طيلة هذه السنين, ويعتز بتلك الأيام التي قضاها تحت منبر الميرزا الراحل (قدس سره).

ويمكننا القول إن وجود هذا العالم وأمثاله من أساتذة الحوزة العلمية إنما هو ثمرة من ثمار الجهد الطويل والحثيث الذي بذله آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) في سبيل إعداد جيلٍ مميزٍ من العلماء والفقهاء؛ ليحملوا لواء العلم والتدريس في الحوزة العلمية الشريفة.

]]>
خشوع و خضوع وانكار للذات http://portal.tabrizi.org/?p=1988 Mon, 30 Aug 2010 10:01:21 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1988 baghi

يقول حجة الاسلام والمسلمين الشيخ نوري: حدّثني أحد الطلبة الآذريين قائلاً: لقد رأيت الميرزا التبريزي(ره) ذات يوم يتجه نحو حرم السيدة المعصومة قبل صلاة الفجر وحيداً لا أحد معه فأثّر فيّ ما رأيت، لذا قررت أن اُرافق الشيخ لمرات في الأيام القادمة.

وذات ليلة دفعني الفضول لأعرف حقيقة ما يقوله الشيخ أثناء مسيره فأسرعت الخطى مقترباً منه وإذا بدمدمة تخرج من شفتيه بلهجة آذريّة حاولت الاقتراب أكثر لأفهم ما يقول وإذا بي أسمعه يخاطب امام الزمان(ع) بلحن حزين ويقول له: «سيدي ومقتداي! سيدي ومولاي! يا صاحب الزمان! لقد كان العلامة الأميني(ره) يقف إلى جوار ضريح أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع) ويخاطبك بلسان العبد الفقير المخلص لسيده، وأنا كذلك اُخاطبكم كما خاطبكم الأميني(ره); فاعتبر نفسي العبد الفقير الحقير المخلص لحضرتكم، سيدي ومولاي تلطف عليّ بعنايتكم وألطافكم حتى أقوم بهذه المسؤولية الملقاة على عاتقي على النحو الأحسن، يا امام الزمان تلطف عليّ!».

يتابع هذا الطالب قائلاً: لقد هزّت كياني كلمات الشيخ الميرزا(ره) ومناجاة هذا الكهل الولائي لصاحب العصر والزمان في منتصف الليل، وطلبه التلطف به بكل خشوع وخضوع وانكار للذات مع ماله من المقام والجاه في الحوزة العلمية.

طيَّبَ الله ذكراه وزاد من السائرين على خطاه.

]]>
طابع تذکاری لاستاد الفقها و المجتهدین http://portal.tabrizi.org/?p=1882 Thu, 22 Jul 2010 12:17:05 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1882 tambar

اقدمت الجمهوریة الاسلامیه لطبع طابع تذکاری لاستاد الفقها و المجتهدین المیرزا جواد التبریزی (ره)

]]>