تحمیل صوت زیارة عاشورا – مدرس آیت الله العظمی میرزا جواد تبریزی ره http://portal.tabrizi.org Sat, 19 Dec 2009 13:33:48 +0000 fa-IR hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.6.2 فیدیو,صوت و کتاب شبهات زیارة عاشورا http://portal.tabrizi.org/?p=11744 http://portal.tabrizi.org/?p=11744#respond Sat, 19 Dec 2009 13:33:48 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1348

اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ….

301

فیدیو زیارة عاشورا
مشاهده
صوت زیارة عاشورا
تحمیل
صوت زیارة عاشورا
اسمع

زیاره عاشورا فی جوال

تحمیل
کتاب رد شبهات زیارة عاشورا  آیة الله  التبریزی
تحمیل


ashoura

زیارة عاشورا :

 

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَباعَبْدِاللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ رَسُولِ اللَّهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللَّهِ و َابْنَ خِيَرَتِهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ اَميرِالْمُؤْمِنينَ و َابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِساَّءِ الْعالَمينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ثارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثارِهِ وَ الْوِتْرَ الْمَوْتُورَ

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الاَْرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِناَّئِكَ عَلَيْكُمْ مِنّى جَميعاً سَلامُ اللَّهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَ بَقِىَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ

يا اَباعَبْدِاللَّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَ جَلَّتْ وَ عَظُمَتِ الْمُصيبَةُ بِكَ عَلَيْنا وَ عَلى جَميعِ اَهْل ِالاِْسْلامِ

و َجَلَّتْ وَ عَظُمَتْ مُصيبَتُكَ فِى السَّمواتِ عَلى جَميعِ اَهْلِ السَّمواتِ فَلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اَسَّسَتْ اَساسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ

وَ لَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقامِكُمْ و َاَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ الَّتى رَتَّبَكُمُ اللَّهُ فيها

و َلَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ وَ لَعَنَ اللَّهُ الْمُمَهِّدينَ لَهُمْ بِالتَّمْكينِ مِنْ قِتالِكُمْ

بَرِئْتُ اِلَى اللَّهِ وَ اِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَ مِنْ اَشْياعِهِمْ وَ اَتْباعِهِمْ وَ اَوْلِياَّئِهِم

يا اَباعَبْدِاللَّهِ اِنّى سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ

وَ لَعَنَ اللَّهُ آلَ زِيادٍ وَ آلَ مَرْوانَ وَ لَعَنَ اللَّهُ بَنى اُمَيَّةَ قاطِبَةً وَ لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ مَرْجانَةَ

وَ لَعَنَ اللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ لَعَنَ اللَّهُ شِمْراً وَ لَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً اَسْرَجَتْ وَ اَلْجَمَتْ وَ تَنَقَّبَتْ لِقِتالِكَ

بِاَبى اَنْتَ وَ اُمّى لَقَدْ عَظُمَ مُصابى بِكَ فَاَسْئَلُ اللَّهَ الَّذى اَکْرَمَ مَقامَكَ

وَ اَکْرَمَنى بِكَ اَنْ يَرْزُقَنى طَلَبَ ثارِكَ مَعَ اِمامٍ مَنْصُورٍ مِنْ اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و َآلِهِ

اَللّهُمَّ اجْعَلْنى عِنْدَكَ وَجيهاً بِالْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ فِى الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ

يا اَباعَبْدِاللَّهِ اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلى اللَّهِ وَ اِلى رَسُولِهِ وَ اِلى اميرِالْمُؤْمِنينَ وَ اِلى فاطِمَةَ وَ اِلَى الْحَسَنِ

وَ اِلَيْكَ بِمُوالاتِكَ وَ بِالْبَراَّئَةِ [مِمَّنْ قاتَلَكَ وَ نَصَبَ لَكَ الْحَرْبَ وَ بِالْبَرائَةِ مِمَّنْ اَسَّسَ اَساسَ الظُّلْمِ وَ الْجَوْرِعَلَيْكُمْ

وَ اَبْرَءُ اِلَى اللّهِ وَ اِلى رَسُولِهِ] مِمَّنْ اَسَسَّ اَساسَ ذلِكَ وَ بَنى عَلَيْهِ بُنْيانَهُ وَ جَرى فى ظُلْمِهِ وَ جَوْرِهِ عَلَيْكُمْ وَ على اَشْياعِكُمْ

بَرِئْتُ اِلَى اللَّهِ وَ اِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَ اَتَقَرَّبُ اِلَى اللَّهِ ثُمَّ اِلَيْكُمْ بِمُوالاتِكُمْ وَ مُوالاةِ وَلِيِّكُمْ

وَ بِالْبَرآئَةِ مِنْ اَعْداَّئِكُمْ وَ النّاصِبينَ لَكُمُ الْحَرْبَ وَ بِالْبَرآئَةِ مِنْ اَشْياعِهِمْ وَ اَتْباعِهِمْ

اِنّى سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ وَ وَلِىُّ لِمَنْ والاکُمْ وَ عَدُوُّ لِمَنْ عاداکُمْ

فَاَسْئَلُ اللَّهَ الَّذى اَکْرَمَنى بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ اَوْلِياَّئِكُمْ وَ رَزَقَنِى الْبَراَّئَةَ مِنْ اَعْداَّئِكُمْ

اَنْ يَجْعَلَنى مَعَكُمْ فِى الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ وَاَنْ يُثَبِّتَ لى عِنْدَآُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِى الدُّنْيا وَ الاْخِرَةِ

وَ اَسْئَلُهُ اَنْ يُبَلِّغَنِى الْمَقامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَ اَنْ يَرْزُقَنى طَلَبَ ثارى مَعَ اِمامٍ هُدىً ظاهِرٍ ناطِقٍ [بِالْحَقِّ] مِنْكُمْ

وَ اَسْئَلُ اللَّهَ بِحَقِّكُمْ وَبِالشَّاْنِ الَّذى لَكُمْ عِنْدَهُ اَنْ يُعْطِيَنى بِمُصابى بِكُمْ اَفْضَلَ ما يُعْطى مُصاباً بِمُصيبَتِهِ مُصيبَةً ما اَعْظَمَه

وَ اَعْظَمَ رَزِيَّتَها فِى الاِْسْلامِ وَ فى جَميعِ السَّمواتِ وَ الاَْرْضِ اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فى مَقامى هذا مِمَّنْ تَنالُهُ مِنْكَ صَلَواتٌ وَ رَحْمَةٌ وَ مَغْفِرَةٌ

اَللّهُمَّ اجْعَلْ مَحْياىَ مَحْيا مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَماتى مَماتَ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ

اَللّهُمَّ اِنَّ هذا يَوْمٌ تَبرَّکَتْ بِهِ بَنُو اُمَيَّةَ وَ ابْنُ آکِلَةِ الَْآکبادِ اللَّعينُ ابْنُ اللَّعينِ عَلى لِسانِكَ وَ لِسانِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ

فى کُلِّ مَوْطِنٍ وَ مَوْقِفٍ وَقَفَ فيهِ نَبِيُّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ

اَللّهُمَّ الْعَنْ اَباسُفْيانَ وَ مُعوِيَةَ وَ يَزيدَ بْنَ مُعاوِيَةَ عَلَيْهِمْ مِنْكَ اللَّعْنَةُ اَبَدَ الاْبِدينَ

وَ هذا يَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِيادٍ وَ آلُ مَرْوانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ

اَللّهُمَّ فَضاعِفْ عَلَيْهِمُ اللَّعْنَ مِنْكَ وَ الْعَذابَ [الاَْليمَ] اَللّهُمَّ اِنّى اَتَقَرَّبُ اِلَيْكَ فى هذَا الْيَوْمِ وَ فى مَوْقِفى هذا

وَ اَيّامِ حَياتى بِالْبَراَّئَهِ مِنْهُمْ وَاللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ وَ بِالْمُوالاتِ لِنَبِيِّكَ وَ آلِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمُ اَلسَّلامُ

 

zeyarat


اَللّهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ

اَللّهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتى جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ وَ شايَعَتْ وَ بايَعَتْ وَ تابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ اَللّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَميعاً

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَباعَبْدِاللَّهِ وَ عَلَى الاَْرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِناَّئِكَ عَلَيْكَ مِنّى سَلامُ اللَّهِ [اَبَداً] ما بَقيتُ وَ بَقِىَ اللَّيْلُ وَ النَّهارُ وَ لاجَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّى لِزِيارَتِكُمْ

اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ

اَللّهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنّى وَ ابْدَاءْ بِهِ اَوَّلاً ثُمَّ الثّانِىَ وَالثّالِثَ وَ الرّابِعَ

اَللّهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ خامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيادٍ وَ ابْنَ مَرْجانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ اَبى سُفْيانَ وَ آلَ زِيادٍ وَ آلَ مَرْوانَ اِلى يَوْمِ الْقِيمَةِ

اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشّاکِرينَ لَكَ عَلى مُصابِهِمْ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ عَلى عَظيمِ رَزِيَّتى

اَللّهُمَّ ارْزُقْنى شَفاعَةَ الْحُسَيْنِ يَوْمَ الْوُرُودِ وَ ثَبِّتْ لى قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَ اَصْحابِ الْحُسَيْنِ الَّذينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11744 0