تحمیل – مدرس آیت الله العظمی میرزا جواد تبریزی ره http://portal.tabrizi.org Wed, 03 Feb 2010 12:05:57 +0000 fa-IR hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.6.2 کتاب فقه الأخلاق والآداب http://portal.tabrizi.org/?p=1514 http://portal.tabrizi.org/?p=1514#respond Wed, 03 Feb 2010 12:05:57 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1514 – هل تجب، بل هل من الراجح طاعة الوالد في الأوامر الاعتباطية المحضة؟

لا تجب، نعم هي راجحة.

– هل من البر أن أضغط على أبواي ليستدينا بغية إرسالي لأداء فريضة الحج؟

الضغط على الأبوين ليس من البر وإذا كان فيه إيذاء لهما فهو محرم، والله العالم.

– إذا قال الوالد لولده: أنا أعلم أنه لا يترتب على سفرك ضرر عليك يا ولدي ولكن سفرك يؤذيني، وكذلك فراقك وعدم رؤيتك وابتعادك عني ولذلك أنهاك عن السفر فهل يحرم عندها سفر الابن أم لا؟

إذا كان السفر موجبا للأذية لم يجز، إلا إذا كان في ترك السفر ضرر عليه.

– إذا أراد شخص أن يسافر للدراسة في إحدى الحوزات العلمية، وبلده بحاجة إلى العلماء، ولكن سفره موجبا لعدم رضا الوالدين، وأذاهما، فهل يجوز له ذلك؟

إذا اطمأن بأنه قادر على أداء حاجة بلاده في تبليغ الأحكام الشرعية، جاز له السفر، وعليه السعي في إرضاء والديه، ولو بشفاعة بعض العلماء أو الوجهاء له عندهما، فان لم يتمكن فليس عليه شيء.

– هل يجوز الذهاب لطلب العلم الديني إذا لم يرضَ الوالدان بذلك، بحيث هدده بعدم إسكانه معهم ومقاطعته؟ وماذا لو وصل إلى حد الأذية؟

إذا كان الشخص ممن شهد أهل الفضل بأنه ذو استعداد وقابلية لأن يصير من الفقهاء وأساتذة الحوزة فلا بأس بذهابه لطلب العلم وإن لم يرضَ والده بذلك، وإلاّ فعليه تحليل رضا والديه، واللّه العالم

 

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=1514 0
تحمیل قبسات من نهج البلاغة لجوال http://portal.tabrizi.org/?p=11740 http://portal.tabrizi.org/?p=11740#respond Sun, 29 Nov 2009 12:27:37 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1276 qabasat1

أما بعد، فإن (نهج البلاغة) اسم وضعه الشريف الرضي على كتاب جمع فيه، ـ كما هو مذكور ـ المختار من كلام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، في جميع فنونه ومتشعبات غصونه. وقد اشتمل على عدد كبير من الخطب والمواعظ والعهود والرسائل والحكم والوصايا والآداب، توزعت على ۲۳۸ خطبة و۷۹ بين كتاب ووصية وعهد، و۴۸۸ من الكلمات القصار، واحتوت على عوالم وآفاق متعددة منها: عالم الزهد والتقوى، عالم العرفان والعبادة، عالم الحكمة والفلسفة، عالم النصح والموعظة، عالم الملاحم والمغيبات، عالم السياسة والمسؤوليات الاجتماعية، عالم الشجاعة والحماسة وغير ذلك.

ولقد انفرد هذا المصنف بسمات قلما نجد لها مثيلاً في أي كتاب إسلامي آخر سوى القرآن والسنة النبوية، إذ لا نكاد نرى كتاباً تميز بقطعات مختلفة يجمعها سلك واحد من الشخصية والواحدة والأسلوب الواحد كما نراه في (نهج البلاغة). وهو اليوم وبعد أربعة عشر قرناً من عهده، يحافظ على نفس الحلاوة والطلاوة، ونفس القدرة في تحريك العواطف والأحاسيس، تلك التي كانت له في عهده، رغم كل ما حدث من تحول وتغيير في الأفكار والأذواق والثقافات لأن كلماته لا تحدّ بزمان أو مكان، بل هي عالمية الوجهة، إنسانية الهدف، من حيث أنها تتجه إلى كل إنسان في كل زمان ومكان.

ومنذ أن صدر هذا الكتاب عن جامعه، سار في الناس ذكره، وتألق نجمه، وأعجب به كل من وصل إليه، وتدارسوه في كل مكان، لما اشتمل عليه من اللفظ المنتقى والمعنى المشرف، وما احتواه من جوامع الكلم في أسلوب متساوق الأغراض، محكم السبك يجمع بين البلاغة والشمول ويعد في الذروة العليا من النثر العربي الرفيع.

لقد شغل الإنسان بكل أبعاده، مختلف خطب الإمام علي (عليه السلام) وكلماته بهدف تحريره من ربقة الجهل وإنارة عقله بالعلوم والمعارف، تمهيداً لإيقاظه من سباته وبعثه على التأمل في الكون وما يتخلله من أنظمة ونواميس وما يحكمه من إرادة خفية دقيقة التنظيم، ليخلص من ذلك كله إلى الإيمان بالله خالق الكون وواهب الحياة.

وليس بوسع هذا الإنسان المحدود حياة وقدرة، أن يدرك هذه الحقيقة المطلقة، ما لم يرتفع فوق الصغائر والشهوات، ويتحرر من قيود المادة وأغلالها ويحترز من أغوائها وأهوائها ويفطم طبيعته عن ألبانها، لذلك فقد ركزت خطب الإمام علي (عليه السلام) على التقوى تلك التي تهب النفس القوة والنشاط، وتصونها عن الانحراف والشطط، وتدفع بها إلى ملكوت الله حيث السعادة الأبدية. ولا يعني ذلك، ترك المجتمع واعتزاله، إذ لا رهبنة في الإسلام، ولا يبدو من كلماته (عليه السلام) أنها تدعو إلى مثل ذلك، بل هي توحي إلى الإنسان بأن يتقي الله في دنياه، ويعمل لدنياه كما لآخرته، ويعيش حياته بكل بساطة وقناعة، في ظل علاقة اجتماعية ورابطة حيوية تنبع من المسؤولية بالتعهدات الاجتماعية والمطالب الحياتية لكافة الناس، هذه المشاركة في الحياة تفرض على الإنسان أن يعيش لغيره كما يعيش لنفسه في مستوى واحد من الحماسة والاهتمام.

هذه المعاني الإنسانية الخالدة التي تضمنها نهج الإمام علي (عليه السلام) جعلته موضع اهتمام الباحثين ورجال الفكر في كل عصر وجيل وسوف يبقى كذلك ما دامت العقول تكتشف فهي منطلقات جديدة لبناء هذا الإنسان حتى يعود إلى الصورة التي أراد لها الله أن تكون.

ومع هذه الأهمية التي حظي بها كتاب (النهج) فقد امتدت إليه سهام الشك منذ أن صدر عن جامعه وحتى يومنا هذا، واختلفت فيه الآراء، وفي كونه للإمام علي (عليه السلام) أم للشريف الرضي، وما زالت المواقف على حالها دون البت في ذلك، رغم أن الموضوع قد استنفذ البحث.

qabasat2

تحمیل :

سایت منبع : مرکز تحقیقات قائمیه اصفهان

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11740 0
في أعمال شهر ذي الحجة http://portal.tabrizi.org/?p=11736 http://portal.tabrizi.org/?p=11736#respond Tue, 17 Nov 2009 12:43:01 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1212 وهو شهر شريف وكان صلحاء الصحابة والتابعين يهتمون بالعبادة فيه اهتماما بالغا. والعشر الأوائل من أيامه هي الأيام المعلومات المذكورة في القرآن الكريم، وهي أيام فاضلة غاية الفضل، وقد روي عن النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم): مامن أيامٍ العمل فيها أحبّ إلى الله عزَّ وجلَّ من أيام هذه العشر. ولهذه العشر أعمال:

الأول: صيام الأيام التسعة الأوّل منها، فإنه يعدل صيام العمر كله.

zihaje-amal

الثاني: أن يصلي بين فريضتي المغرب والعشاء في كل ليلة من لياليها ركعتين يقرأ في كل ركعة [فاتحة الكتاب] و[التوحيد] مرة واحدة وهذه الآية: [ وَوأعَدْنا مُوسى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقاتُ رَبهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقالَ مُوسى لأخِيهِ هارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وأصْلِحْ وَلا تَتَّبِعَ سَبِيلَ المُفْسِدِينَ، ليشارك الحاج في ثوابهم ]… التفصیل ….

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11736 0
کتاب الصراط النجاة http://portal.tabrizi.org/?p=11735 http://portal.tabrizi.org/?p=11735#respond Mon, 16 Nov 2009 13:32:19 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=1197 کتاب الصراط جلد ۱،..۷
استاد الفقهاء آیة الله العظمی میرزا جواد تبریزی (ره)

مقدمة الطبعة الاُولى
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.

الإسلام دين الحياة ومنهجها القويم الذي ارتضاه الله سبحانه وتعالى لعباده، وكلّفهم به عن طريق الرسول الأعظم محمد(ص) والأئمة الأطهار المنتجبين من أهل بيته:، وقد قاد سفينة الشريعة بعد غيبة الإمام الحجة «عجّل الله تعالى فرجه الشريف» طائفة من العلماء الأعلام، الذين هم حجج الله على عباده، واُمناء الرسل ومبلغو أحكام العباد لينجوا يوم المعاد التي عليها المدار.

وكان مِنْ أبرز مَنْ حمل راية الشريعة في هذا العصر اُستاذ الفقهاء والمجتهدين السيد أبوالقاسم الموسوي الخوئي(ره) الذي تصدّى للمرجعية العامة مدة تزيد على عشرين سنة، فكان يكثر ورود الاستفتاءات والمسائل عليه، وكانت تلك الاستفتاءات والأسئلة متشعبةً تشعّب حياة المسلمين الحاضرة، وواسعةً تكاد تشمل جميع كتب الفقه وأبوابه، ومتطلعةً قد تستفهم عن الأمر الحادث والجديد، ونهجت في ذلك نهجاً مُعيناً فتركت أجوبة الاُستاذ الخوئي (ره) التي توافق نظري بلا تعليق، إلا ما أحتاج منها إلى توضيح أو بيان نكتة أو تدقيق في الصورة المفروضة، أما ما أُخالفه فيه فعلّقت عليه بعد تمام كلامه۱ وأضفت إليه الاستفتاءات التي حصلت لي طول حياتي، وبهذا صارت الاستفتاءات وأجوبتها ـ بحمدالله ـ كتاباً يشتمل على أكثر مسائل الابتلاء في عصرنا الحاضر، وبعد فإن العمل بهذا الكتاب وملحقه مجزئ ومبرئ للذمة إن شاء الله تعالى، والله وليّ التوفيق.

 

قم المقدسة

جواد التبريزي

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11735 0
کتاب سیرة المیرزا http://portal.tabrizi.org/?p=965 http://portal.tabrizi.org/?p=965#respond Sun, 27 Sep 2009 13:18:52 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=965 کتاب سیرة المیرزا جواد التبریزی (ره) دار الصدیقه الشهیدة (س)    new

تحمیل

down

مشاهده

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=965 0
رسالة مختصرة في النّصوص الصحيحة http://portal.tabrizi.org/?p=11725 http://portal.tabrizi.org/?p=11725#respond Sat, 12 Sep 2009 11:43:06 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=901 رسالة مختصرة في النّصوص الصحيحة على إمامة الأئمة الاثني عشر(ع)  ایة الله العظمی المیرزا جواد التبریزی (ره)

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=11725 0
شرح کتاب القصاص http://portal.tabrizi.org/?p=444 http://portal.tabrizi.org/?p=444#respond Sun, 19 Jul 2009 18:37:34 +0000 http://tabrizi.org/fa/?p=444 تنقيح مباني الشرايع كتاب القصاص استاد الفقهاء والمجتهدین آیة العظمی المیرزا جواد التبریزی ره

تحمیل:                 

]]>
http://portal.tabrizi.org/?feed=rss2&p=444 0