الشيخ – مدرس آیت الله العظمی میرزا جواد تبریزی ره http://portal.tabrizi.org Sat, 12 Feb 2011 12:03:27 +0000 fa-IR hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.6.2 اُقيم مجلس الفاتحة على روح العلامة العَمري في مدرس http://portal.tabrizi.org/?p=2407 Sat, 12 Feb 2011 12:03:27 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2407 arabi2

مجلس الفاتحة على روح المرحوم المجاهد العلامة الشيخ محمدعلي العَمري
اُقيم مجلس الفاتحة على روح العلامة الشيخ محمدعلي العَمري في مدرس استاذ الفقهاء والمجتهدين الميرزا جواد التبريزي(رحمه الله) وقد حضره جمع العلماء والفضلاء والمؤمنين، وقُرﺉ فيه القرآن ثم ألقى فيه الخطيب الشهير حجة الاسلام والمسلمين نظري منفرد كلمة تطرّق فيها إلى صفات المرحوم العَمري الاخلاقية ودفاعه عن كيان التشيع ومواقفه الفاعلة في حفظ عزة الشيعة ورفعتهم.

مشاهدة صور المجلس

]]>
سماحة الشيخ حسن الجواهري (حفظه الله ) http://portal.tabrizi.org/?p=2282 Tue, 14 Sep 2010 17:03:14 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2282 javaheri

سماحة الشيخ حسن الجواهري (حفظه الله )

واحد من أفاضل تلامذة آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي ( قدس الله سره الشريف).

انحدر هذا العالم من عائلة الجواهري المعروفة التي يرجع نسبها إلى الشيخ محمد حسن النجفي صاحب كتاب (جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام) وعُرفت العائلة بهذا الإسم تيمناً بهذا الكتاب المهم, وعائلة الشيخ الجواهري عائلة خرّجت كثيراً من الفقهاء والأدباء الكبار, ولعل أبرز شخصياتها اليوم هو شيخنا المترجم.

درس الشيخ الجواهري في (كلية الفقه) في مدينة النجف الأشرف, حتى حاز على شهادة البكالوريوس, ثم حضر دروس البحث الخارج على كبار أساتذة الحوزة العلمية في النجف الأشرف آنذاك أمثال السيد الخوئي والشهيد الصدر (قدس سرهما). وبسبب الظروف القاهرة التي مرّ بها العراق عموماً والنجف خصوصاً اضطر الشيخ الجواهري لمغادرة النجف الأشرف, ويمّم وجهه شطر مدينة قم المقدسة, وهناك حضر أبحاث الأستاذ الأكبر الميرزا التبريزي (ره) أعلى الله مقامه<, وواظب على حضور درسه حتى صار أستاذاً من أبرز أساتذة الحوزة العلمية في مدينة قم المقدسة.

امتاز الشيخ الجواهري بسعة علمه وفضله, وقوة عارضته في الفقه والأصول. ولذا عُقد مجلس درسه في منتدى جبل عامل في مدينة قم المشرّفة, وحضره كثير من الطلبة الأفاضل.

شارك الشيخ الجواهري في كثير من المؤتمرات الفقهية والمحافل العلمية في مختلف العواصم الإسلامية كالمؤتمرات التي تُعقد في جدة والمغرب ومصر وغيرها لمناقشة الآراء الفقهية, وكان الشيخ الجواهري يحضرها ممثلاً عن الفقه الجعفري فكان يدافع عن وجهة نظر فقهاء الشيعة بالحجة والبرهان, وعُرف عن الشيخ الجواهري اهتمامه الشديد في الدفاع عن الولاية والتشيع, وهذه مأثرة أخذها عن أستاذه الراحل الميرزا التبريزي (قدس سره), حيث امتاز بقوة برهانه في الدفاع عن الإمامة والولاية وغيرها من أصول المذهب ودعائمه.

وللشيخ الجواهري مؤلفات متنوعة اشتملت على مواضيع مختلفة كالفقه المعاصر والأصول والعقائد وغيرها, وبعد وفاة أستاذه الشيخ التبريزي (قدس سره) انتقل الشيخ الجواهري إلى مدينة النجف الأشرف لمواصلة التدريس في حوزتها العامرة, وهو اليوم أحد أساتذة البحث الخارج في حوزة النجف الأشرف, ويحضر بحثه ثلة من الأفاضل من طلبة العلوم الدينية. درس الشيخ الجواهري (حفظه الله) عند الميرزا التبريزي (قدس سره) واغترف من بحر علمه لمدة طويلة, وطالما جلس معه مستفيداً من خبرته الفقهية, ولذا فهو ثمرة علمية من الثمار التي أنتجها منبر الأستاذ الكبير والمرجع الراحل آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي (قدس الله روحه الطاهرة).

]]> سماحة الشيخ محمد السند (حفظه الله ) http://portal.tabrizi.org/?p=2277 Tue, 14 Sep 2010 16:56:35 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2277

سماحة الشيخ محمد السند (حفظه الله )

عالم من علماء البحرين يعتبر من أفاضل تلاميذ الأستاذ الأكبر للحوزة العلمية آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي ( أسكنه الله فسيح جناته), عُرف الشيخ السند منذ أيامه الأولى بذكائه الحاد وتميّزه على أقرانه, وهذا ما أهلّه للدراسة في بريطانيا حيث أخذ شهادة البكلوريوس في الهندسة من إحدى جامعات لندن, وفي بداية الثورة الإسلامية في إيران سافر الشيخ السند من لندن إلى طهران لحضور مؤتمر فكري عقده الإتحاد الإسلامي للطلبة وحين إقامته في إيران قرّر دراسة العلوم الإسلامية في حوزة قم المقدسة, وهناك التحق بدرس الميرزا التبريزي (قدس سره), وأخذ عنه الفقه والأصول, حتى صار أستاذا مهماً من أساتذة الحوزة العلمية في مدينة قم المقدسة, واشترك في درسه كثير من أفاضل الطلبة العرب من مختلف الجنسيات, بالإضافة إلى قيامه بإلقاء الدروس القيِّمة – أيّام العطل – حول البنوك الإسلامية ، مع حلقات في بحث الإمامة بمنظور قانوني ، وتكويني ، وفلسفي ، وعرفاني .

كما ألقى الشيخ السند كثيراً من المحاضرات الإسلامية في عدة من المؤتمرات والمحافل العلمية, كبعض الجامعات والمراكز الثقافية, كما كتب عشرات المقالات الدينية والثقافية في مختلف المجلات والدوريات المنتشرة في أرجاء العالم الإسلامي, وعُرف عن الشيخ السند اهتمامه الملحوظ بالإشتراك بالحوارات والمناظرات المذهبية, حيث امتاز بقوة برهانه في الدفاع عن الإمامة والولاية وغيرها من أصول المذهب ودعائمه, للشيخ السند أكثر من مؤلف في مواضيع مختلفة كالفقه والأصول والرجال وغيرها, وبعد وفاة أستاذه الشيخ التبريزي (قدس سره) انتقل الشيخ السند إلى مدينة النجف الأشرف لمواصلة المسيرة العلمية, وهو اليوم أحد أساتذة البحث الخارج في حوزة النجف الأشرف, ويحضر بحثه ثلة من طلبة العلوم الدينية الأفاضل, ويمتلك الشيخ السند ثقافة علمية واسعة شملت مختلف العلوم الإسلامية, وقد تخرّج من منبر درسه كثير من الأفاضل الذين يمارسون اليوم مهاماً دينية مختلفة من خطابة وكتابة وتدريس وغيرها .

درس الشيخ السند (حفظه الله) عند الميرزا التبريزي (قدس سره) واغترف من بحر علمه لمدة طويلة, ولذا فهو ثمرة علمية من الثمار التي أنتجها منبر المرجع الكبير والأستاذ القدير آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي (أجزل الله له العطاء وحشره مع محمد وآل محمد).

]]>
سماحة الشيخ حسین سپهر الهمداني (حفظه الله ) http://portal.tabrizi.org/?p=2252 Wed, 08 Sep 2010 12:50:16 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2252

سماحة الشيخ حسین سپهر الهمداني (حفظه الله )

یُعَدّ هذا العالم الجلیل المعروف ، أحد أشهر تلامذة المرجع الكبير المرحوم آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي (قدس الله روحه الطاهرة), فللشيخ سبهر الهمداني تألقٌ خاص من بين تلامذة الميرزا التبريزي (قدس سره), وقد كان يحظى بعناية خاصة من قبل المرجع الراحل.

لقد أمضى الشيخ سبهر الهمداني سنيناً طويلة في تدريس علمي الفقه والأصول ( على مستوى السطوح) في الحوزة العلمية في مدينة قم المقدسة, وقد عُرف عنه أسلوبه التحقيقي العالي في تدريسه لهذه المرحلة, حتى أن كثيراً من الفضلاء من تلامذته يفتخرون اليوم بالتلمذة على يديه, وبسبب ذوقه الرفيع وإمكاناته الذهنية والعلمية فقد قرر الالتحاق بدرس المرحوم آية الله العظمى التبريزي (أعلى الله مقامه الشريف) وكان له حضوره المتميّز بسبب ما وهبه الله تعالى من عقلية حادة وذوقٍ عالٍ, ولهذا دعاه الميرزا التبريزي (قدس سره) لحضور جلسة الاستفاتاءات الفقهية, وهناك أبدى الشيخ سبهر الهمداني من الإحاطة الفقهية والتمكن العلمي ما جعله مورداً لاحترام الشيخ التبريزي (قدس سره), فقد كان يجيب على مختلف الأسئلة الفقهية التي ترد إلى المكتب, وامتازت أجوبته بالدقة والتتبع مما جعل الشيخ التبريزي (قدس سره) يثني عليه في كثير من المناسبات, ويشير إلى فضله وعلمه.

قام الشيخ سبهر الهمداني بتدريس البحث الخارج الفقهي منذ عدة سنين في مدرسة خان العلمية واشترك في بحثه جماعة من الفضلاء, فقد كان الشيخ (حفظه الله) يقوم بشرح وتحليل المسائل الفقهية التي تضمنها كتاب العروة الوثقى بدقة قلّ نظيرها؛ ولذا فقد كان درسه مشتملاً على مباحث فقهية ورجالية عميقة ودقيقة, كما كان يقوم بدراسة وافية للروايات من حيث المتن والسند, ويتطرق أيضاً إلى أحوال الراوي.

وإلى جانب مكانته العلمية اشتهر الشيخ سبهر الهمداني بالخُلُق الكريم وحسن المعاملة مع طلابه وحضار بحثه, فقد كان يستمع بواسع الصبر إلى إشكالاتهم حول بعض المسائل التي تطرح في مجلس الدرس.

وبالإضافة إلى كل ما تقدم فالشيخ سبهر الهمداني من العلماء الأتقياء, وهو رجل زاهد لا تغريه العناوين والألقاب الدنيوية الزائلة, وهذا ما يشهد ويعترف به كل من رآه وجالسه.

ولا عجب من كل هذا؛ فهو واحد من تلامذة ذلك المرجع العظيم آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي (قدس سره) الذي ربى تلامذته على الأخلاق السامية والزهد والتواضع, بالإضافة إلى تشييد مدرسته الفقهية والأصولية المتميزة التي أنجبت كثيراً من أهل الفضل والعلم.

]]> سماحة الشيخ الگنجي (حفظه الله ) http://portal.tabrizi.org/?p=2172 Thu, 02 Sep 2010 16:25:55 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2172 all

سماحة الشيخ الگنجي (حفظه الله )

واحد من أشهر وأبرز تلامذة شيخ الفقهاء والمجتهدين المرحوم آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) . يعتبر الشيخ الگنجي في الوقت الحاضر أستاذاً من أبرز الأساتذة المهمين في تدريس البحث الخارج فقهاً وأصولاً؛ إذ يتولى تدريس حلقة علمية حافلة في >مسجد السلماسي< في مدينة قم المقدسة, وقد امتاز ببيانه الرشيق وقدرته الفائقة على شرح وتسهيل المسائل الدقيقة في الفقه والأصول وإيصالها واضحة إلى أذهان طلبة العلم, كما يُعرف عن بحثه بأنه بحثٌ جَمَع بين عُمق المطلب وإشراقة البيان؛ ولذا أقبل على درسه الشباب الفضلاء من طلبة العلم, فتجد أن >مسجد السلماسي< مكتظ بحضور طلبته الأفاضل.

كان الشيخ الگنجي من أركان لجنة الاستفتاءات في أيام مرجعية آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) , كما يعتبر واحداً من أولئك الطلبة الذين احتضنهم المرجع الراحل (قدس سره) وخصّهم برعايته, وممن أقرّ له الميزرا (قدس سره) بالمراتب العلمية العالية.

وقد شارك الشيخ الگنجي في البعثات السنوية للحج التي كان يرسلها المرجع التبريزي (قدس سره) سنوياً, وكان لحضوره في تلك البعثات أثر مبارك؛ إذ كان يمتلك ذوقاً فقهياً رفيعاً, وإحاطة شاملة بمسائل الفقه, وخصوصاً تلك المسائل التي تتعلق بفريضة الحج, فكان يوّظف ذلك في حل ما أشكل على الحُجّاج فهمُه من المسائل الفقهية المعقَّدة التي عُرف بها باب الحج.

كان الشيخ الگنجي – قبل البدء بتدريس الخارج – من أمهر وأفضل الأساتذة لكتاب >كفاية الأصول< حيث كان معروفاً عنه الإحاطة بمطالب الكتاب, والقدرة الفائقة على إيضاح المسائل الغامضة والمبهمة التي اشتهر بها هذا الكتاب.

يفتخر سماحة الشيخ الگنجي اليوم بتتلمذه على يد الشيخ التبريزي >أعلى الله مقامه الشريف< طيلة هذه السنين, ويعتز بتلك الأيام التي قضاها تحت منبر الميرزا الراحل (قدس سره).

ويمكننا القول إن وجود هذا العالم وأمثاله من أساتذة الحوزة العلمية إنما هو ثمرة من ثمار الجهد الطويل والحثيث الذي بذله آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) في سبيل إعداد جيلٍ مميزٍ من العلماء والفقهاء؛ ليحملوا لواء العلم والتدريس في الحوزة العلمية الشريفة.

]]>
سماحة الشيخ محمد تقي الشهيدي الزنجاني (حفظه الله) http://portal.tabrizi.org/?p=2168 Thu, 02 Sep 2010 16:14:08 +0000 http://tabrizi.org/ar/?p=2168

سماحة الشيخ محمد تقي الشهيدي الزنجاني (حفظه الله)

عالم من كبار علماء وأساتذة الفقه والأصول في الحوزة العلمية, وهو من أبرز تلامذة شيخ الفقهاء والمجتهدين الراحل آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي ( أعلى الله مقامه) , وكان الشيخ الشهيدي الزنجاني واحداً من أعضاء لجنة الاستفاءات الكفوؤين. و جلسة الاستفاءات التي كانت تنعقد بحضور شخص الميرزا (قدس سره) المستمر – كان يحضرها كذلك مجموعة من تلامذته الأفاضل؛ وكان الشيخ الشهيدي واحداً منهم, حيث كان ممن احتضنهم الشيخ التبريزي برعاية خاصة, وأشار إلى مراتبهم العلمية وأقرّ لهم بالفضل العلمي, وكانت إمكاناته العلمية وسعيه الحثيث في إنجاز العمل قد لفتا نظر الشيخ الميرزا (قدس سره) إليه منذ البداية . وهو من الشخصيات العلمية التي أثنى عليها الميرزا (ره) وباركها, وأشار إلى ما امتاز به الشيخ الشهيدي من فضلٍ جم وعلمٍ غزير, فقد كان – كأستاذه – ذا عقلية ناقدة واستحضار ملتف للنظر للمسائل الفقهية.

حضر الشيخ الشهيدي الزنجاني بعثات الحج السنوية التي كان يرسلها الميرزا آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) إلى مكة المكرمة, وكان لحضوره في تلك البعثات أثرٌ مباركٌ؛ حيث كان يعمل على حل المشاكل التي تعترض للحجاج فيما يخص المسائل المتعقلة بأحكام الحج, حيث عُرف عنه تمكّنه الفائق من هظم المسائل الفقهية والإحاطة بها.

وللشيخ الشهيدي الزنجاني اليوم حلقة تدريسية عامة في الفقه والأصول في حوزة قم المشرفة, حيث يعقد مجلس درسه يومياً في المسجد الأعظم في حرم السيدة المعصومة (ع) في المَدْرس الواقع تحت ساعة الحرم الشريف, ويحضر بحثه ثلة من العلماء الأفاضل لينهلوا من نمير علمه وفضله, وامتاز درسه بعمق التحقيق والتتبع لمسائل الفقه والأصول, كما اشتهر عن الشيخ الشهيدي الزنجاني أخلاقه العالية ومعاملته الأبوية لطلابه وحضار بحثه.

تمكّن الشيخ الشهيدي الزنجاني من الإحاطة الكاملة بمباني المحققين من أساتذة الأصول الكبار, فكان يقوم بتحليلها والتعليق عليها, وخصوصاً مباني أستاذ الفقهاء والمجتهدين؛ المرحوم آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي >أعلى الله مقامه الشريف< ومباني تلميذيه الكبيرين: الشهيد الصدر, والميرزا التبريزي (قدس سره)ما, فكان بذلك يفيض على طلابه علماً وفضلا جماً.

وبالإضافة الى هذين الدرسين, فللشيخ الشهيدي الزنجاني درس آخر في الفقه يُلقيه باللغة العربية على بعض الفضلاء العرب , وذلك بعد صلاتي المغرب والعشاء, يبحث فيه الفروع والمسائل الفقهية منطلقاً من كتاب العروة الوثقى ببيان عربي فصيح, وقد درّس الشيخ الشهيدي الزنجاني الى اليوم دورة أصولية كاملة, وتم تقريرها بقلمٍ مشرقٍ وبيانٍ جلي,

عُرف عن الشيخ الشهيدي الزنجاني اهتمامه بموضوع المطالعة والتحقيق العلمي, فقد كان يُرى في المجالس العامة وهو منهمك في المطالعة والتتبع.

وبكلمة مختصرة يُمكننا القول بأن الشيخ الشهيدي الزنجاني ثمرة من الثمرات القيّمة للمدرسة الفقهية والأصولية التي أرسى قواعدها آية الله العظمى التبريزي (قدس سره) , كما صرّح هو بذلك في بعض كلماته حيث اعتبر أنه مدين بكل ما حصل عليه من توفيق علمي لتلك الجلسات العلمية والدروس العالية التي استقاها من منبر الراحل العظيم آية الله العظمى الشيخ الميرزا جواد التبريزي أعلى الله مقامه الشريف.

]]>